رد المخرج نجدت أنزور على الحملة التي نظمها معارضون ضده، وأكد موقفه السياسي المؤيد لبقاء النظام السوري الحالي، داعيا كل السوريين إلى تحكيم العقل وتغليب مصلحة الوطن.
وقال أنزور في تصريح لموقع “النشرة”: “لا يهمني ما قاله البعض عني، فأنا عبرت عن موقفي الوطني حيال الأزمة السياسية التي يمر بها بلدي.. أنا مع بقاء النظام السوري، وأؤيد قيام الرئيس بشار الأسد بالإصلاحات التي بدأت منذ أشهر”، وتابع: “الأفضل للبعض أن ينتقدوا من تلونوا بمواقفهم خلال هذه الأحداث التي تجري في سورية .. فهناك من بدأ بالتأييد ثم تحول إلى الوسط، وبعدها إلى الانقلاب على موقفيه السابقين، والبعض عاد مجددا إلى الولاء والتأييد”.
وأردف: “موقفي ليس ولاء بقدر ما هو الخوف على مستقبل سورية والسوريين، فالأجنبي لا يحبنا وكذلك العربي يتآمر علينا.. يجب أن نتخذ الموقف الضامن لبقاء بلدنا وعودته إلى الأمان والاستقرار”.
من جهة أخرى، أكد أنزور تأجيل مسلسله الاجتماعي “ثنائيات الكرز” للعام المقبل، مشيرا إلى أن قراره اتخذ بالتشاور مع مساعديه، ومبينا أن أجندة العام الحالي لا تسمح بتصوير العمل.
يشار إلى أن نجدت أنزور واحد من أبرز مخرجي الدراما العربية، ومجمل أعماله تصنف في خانة الروائع في الدراما السورية وأبرزها “ما ملكت أيمانكم” قبل عامين

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

  1. الله يلعنك أنتي وبشار … ويحشرك معه بالنار … قاتل الكبار والصغار

  2. طبعا لازم تكون مع النظام اللى بيحمى الغـنى ويدوس عا الفـقــــير

  3. وأؤيد قيام الرئيس بشار الأسد بالإصلاحات التي بدأت منذ أشهر….!!!
    هى فى الحقيقة انتقامات وليست اصلاحات

  4. عاشت سوريا تحت قيادة اسدها حب من حب وكره من كره
    عاشت سوريا الاسد

  5. نجدت انعل ابوك لا ابو بشار اوك
    الله لا يوفقكون يا ححححححححححححق

  6. البهمنة داء هل صدقتوني
    لهلق ما شفت مؤيد من عامة الشعب المنتوف والمشحر (مواطن عادي يعني ) كلو مؤيد يا اما مصلحة او بهمنة

  7. إمتى يا ناس تغير إسم سورية لسورية الأسد
    إيه الملوك ستحو يعملوها
    في رئيس بيجي بدون انتخابات و بيعود ١١سنة
    شو هل تخالف يا منحكجيا

  8. نجدت انزور يوضح لقراء نورت
    انا مع بقاء النضام السوري واؤيد الرئيس بشار
    الى ان يسقط

    1. ههههههههه
      بعدين ببكي مثل تامر حسني و بصير ضده
      ناس بلا شرف صحيح

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *