حرصت الفنانة السورية نسرين طافش على مشاركة متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي أجواء احتفالها بالكريسماس والسنة الجديدة من خلال تزيين شجرة عيد الميلاد.

ونشرت نسرين طافش مقطع فيديو ظهرت فيه بفستان قصير الى جانب شجرة الميلاد وعلقت داعية الى اعتناق المحبة والسلام.

وقالت نسرين طافش في تعليقها: “أيام قليلة و ندخل في سنة جديدة ، كل الأيام تمضي بحلوها و مرارها ، المهم أن تصنع فرقا بانسانيتك عاما بعد عام ، أن تصبح أكثر رحمة أكثر حبا أكثر لطفًا و تقبلًا ، أن تعرف قيمة نفسك جيدا بينما تحفظ قيمة الآخرين ، ان تراعي اختلاف مستويات وعي البشر ، أن تصلح بعض التفاصيل او تتجاهل بعضها الآخر لتصبح أكثر تركيزًا بما ينفعك ، بأن تعتزل ما يؤذيك ثم تعتنق السلام المحبة الحرية و الوعي منهجًا لحياتك ، تلك هي بهجة النفس و ذلك هو السمو الروحي?”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. في مثل هذا الوقت من كل سنة يقرفونا بتفاهتهم كل واحدة تتصور شجرتها و تعلقها في صوشل ميديا و كانه انجاز عظيم شيء عادي لو انت بتعمليها كل سنة حامضييييين

  2. خرابة البيوت تدعو الى المحبة و السلام ! الشيطان يعظ !!!!
    خرابة البيوت الخائنة الشطاحة نسرين طافش هي فلسطينية الأصل من أب فلسطيني و أم جزائرية؛ و تعيش في سوريا و لا تحمل الجنسية السورية ، اتهمتها صديقتها ديمة بياعة بأنها خانتها مع زوجها تيم الحسن؛ و هي سبب انفصالها عن زوجها و خراب بيتها؛ تزوجت السورية ديمة بياعة لاحقا من رجل اعمال مغربي يسمى احمد الحلو ..
    وهذا مقتطف من جريدة السوسنة : “يبدو ان الفنانة ديما بياعة لم تستطع ان تنسى خيانة طليقها تيم حسن لها مع صديقتها نسرين طافش، على الرغم من أن زواجها الثاني ناجحاً، حيث تستذكر بياعة خيانة زوجها تيم حسن بكل مناسبة او مقابلة تجريها، وتؤكد دوما على تأثير الخيانة في نفسها لأنها جاءتها من صديقتها الممثلة نسرين طافش.
    وفي احد المقابلات، تحدثت ديما بياعة عن تفاصيل تعرضها للخيانة، وكيفية معرفتها بالأمر، بعد ان وصلتها رسالة نصية من فاعل خير تقول إن زوجها يخونها مع صديقتها، وبقيت تحقق في الأمر حتى وصلت للحقيقة، وعندما تأكدت من الموضوع شعرت بصدمة كبيرة، لأن نسرين طافش صديقتها منذ أربع سنوات، ودخلت بيتها كثيرا، ورغم معرفتها ان لها أولاد، لم تتردد بخاتتها مع زوجها”.
    شفتوا عمايل الشطاحة الفلسطينية نسرين طافش؟ لقد تفوقت على دنيا بطمة !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على مريم مجدولين إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *