نشرت الفنانة اللبنانية ” نيكول سابا ” تغريدة لها عبر حسابها على موقع ” تويتر ” علقت من خلالها على إرتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد .

وذلك بسبب عدم إلتزام عدد كبير من المواطنين بالإجراءات الاحترازية والوقائية من الفيروس .

وكتبت نيكول سابا في تغريدتها غاضبة فقالت : ” كورونا صار بلبنان متل الرز .. برافو على شعبنا الواعي خليكن عالبحر وبال clubs مولّعينا مبسوطين متل الغشم ” .

وتابعت : ” عم تصوروا تابوت عم برقّصوا ولا أهبل من هيك .. يا لطيف أنا ماشفت ناس بلا مخ مخّن فاضي وما بالن لا بصحتهن ولا بصحة غيرن متلكن .. انقبروا انضبوا ” .

وتفاعل المتابعون على التغريدة بشكل كبير الذين انقسمت تعليقاتهم إلى فريقين .. الفريق الأول مؤيد لها وأكد على أن قطاعا عريضا من اللبنانيين لم يلتزموا بإجراءات كورونا منذ بداية انتشار الفيروس وليس فقط في الأسابيع الماضية .

والفريق الثاني معارضا لنيكول سابا مشيرا إلى أن لبنان ليس البلد الوحيد الذي أصبح يتعامل المواطنون فيه بإهمال مع الفيروس وأن معظم البلدان العربية عادت فيها الحياة إلى طبيعتها بقرارات حكومية .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. قرأت العنوان فخطر على بالي انها تقصد الوعابية الراضاعين والمرضعات هههههههههههههههههههه لانهم فعلا بلا مخ ومخن فاضي على الآخر ههههههههههههههههه شلة التايمزو تقول الي كبر عقلك معاهم ههههههههههههههه ؟؟ لكن اكتشفت انه مع الوهابية لا يجوز تكبير العقل ههههههههههههههههههه الواحد من يحكي معاهم لازم يصغر عقله حتى يفهموك ههههههههههههههههههه فلازم وجوبا تقع فيهم شتايم ومسخرة وحكي عن ارضاع الكبير وعن الهز الايماني المبارك في ديسكو صرصورة تمليس ابن سلومي الاهبل ههههههههههههههههه حتى يفهموك ، فانصح كل واحد يريد يعيش في السعوعية او يعمل نوكاح لشي مرضعة كبير ان يصغر عقله جدا ولا يتجرأ ان يكبره هههههههههههههههههه حتى يقدر يتعامل معاهم .

  2. يا ساتر كل ما التقي بوهابي او وهابية في الشارع او على النت هههههههههههههههههه يطلع في بالي ان استخرج مخي ابوسه عشرة مواه وبعدين أرجعه لمكانه ههههههههههههههههه لك الحمد ربي على نعمة العقل المحروم منها الوهابية ومن لف لفهم ههههههههههههههه مساكين عبيطين وبريالة هههههههههههههههههه جدا يوخ بالتركي هههههههههههههه توجه لهم شتيمة بالتشفير او بشكل مباشر وهم مو في الضيعة على قول فيروز هههههههههههههههههههه ما في مخ بنوب .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *