صورت نيللي مقدسي كليب أغنية “يا دادا” (البدوية) من كلمات صفوح شغالة والحان زياد برجي وهذا هو التعاون الأول بينهما. واختارت نيللي المخرجة رندلي قديح لتصوير الأغنية وظهرت في الصور الأولى كراقصة “شرقية” بجسد أسمر وذهب على الفخذين، وكأنها خارجة للتو من البحر. توحي الأغنية بأن نيللي تعيش حالة من الارباك الكبير بين محاولتها الدخول في الأغنية المعاصرة وبين العودة الى البداوة وبين عمليات التجميل غير الناحجة وصولا الى اختيار مخرجين أصحاب افكار باهتة..
الاغنية البدوية تشبهني و اتمنى ان تحصل على اعجاب الناس الكليب يشبه الاغنية بايقاعها و فرحها و يشبه الجو الذي قدمته من قبل في الكليبات السابقة و فكرة الكليب ستكون مفاجئة للجمهور الذي سيتمتع بمشاهدة الكليب ، رندلى وضعت في هذا الكليب اشياء لم يستنظرها الجمهور مني و هذا الكليب موجود فيه كل جنون الفن الذي احبه

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. شنو القصة, صار سنة لا حس ولا خبر وبهاليومين أكثر من خبر
    أراهن أراهن أراهن أنها متفقة ويا وسائل الأعلام يذكروها, وهي هسا دتقرا التعليقات وتريد تشوف شرح نقول
    أنا أقلها
    شبكي شانوحة هي الأغنية الوحيدة الحلوة عندك

  2. بدويه وبحر ما تركب !
    بدويه وعريانه ! هم ما تركب ؟
    الله يرحم جدتى كانت تلبس دشداشتين فوق بعض غير الملابس إللى تحتهم بالاطنان أسألها ليش كل هالملابس ؟
    تقول : الدنيا أمور أخاف أطيح أو أموت ! على الاقل أموت مستوره ما أتكشف قدام الناس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 🙁

  3. هههههههههههه
    بلدوزر هذاك وقت الحبوبات
    الان وقت المشلتحات
    ههههههههههههههه

  4. الله يرحم زمانهم !
    والله عندى قصص ما أقدر أقولها على نورت ! قصص تشيب الراس من الضحك !
    راح أقترح على نورت تركب لنا ستار يفصل بينا وبين الحريم حتى نقدر نتكلم براحتنا ! أو تخصيص يوم للرجال ويوم للحريم !!!
    عنصررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررى
    متخلففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففف

  5. ههههه الله يرحم جدتك ضحكتنى اخى بلدوزر
    وفعلا انت عنصري درجة اولى , وشكلها غجرية مو بدوية .

  6. ههههههه مو عم تقرا تعليقاتنا ؟ انت حلوة كتير واغانيك احلى مع اني ما سمعت لك ولا شفتلك اي غنية لحد هلق لاني ما بحب الاغاني العربية

  7. لا حول ولا قوة الا بالله
    بتغنى ببدله رقص؟؟؟؟!!!!!!استغفر الله العظيم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *