شن مجموعة كبيرة من الناشطين عبر مواقع التواصل الإجتماعي هجوماً حاداً على الفنان محمد فؤاد بسب برنامجه الجديد “فؤش في المعسكر”.

وأرجعوا الناشطون سبب الهجوم على برنامج المقالب الذي يقدمه فؤاد الى ظهور العلم “الإسرائيلي” كثيرا في حلقات البرنامج، وشددوا على انهم يرفضون ظهور العلم بذلك الشكل المكثف طوال شهر رمضان ويؤكدون أنه ليس من الضروري أن يعتاد الجمهور على رؤية علم “إسرائيل” في برنامج تليفزيوني يذاع يوميا طوال الشهر الكريم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. بعدما فتحوا سفارة اسرائيل في قلب العاصمة و تبادلوا السفراء بينهم.. و العلم الاسرائيلي يرفرف في سماء ام الدنيا لأكثر من ثلاثين سنة و عيون الشعب اتعودت تشوفه كل يوم.. .. جايين اليوم يحتجون على ظهور العلم في التلفزيون..!! على مين هذا التناقض؟ متخليكو على رأي لتيفة التونسية: يا أبيض يا إسود لكن مش رمــــادي !!

  2. إللى عمل الحاجات دى:
    بعدما فتحوا سفارة اسرائيل في قلب العاصمة و تبادلوا السفراء بينهم.. و العلم الاسرائيلي يرفرف في سماء ام الدنيا لأكثر من ثلاثين سنة
    هما الحكومات.
    و إللى إحتج على ظهور العلم الفلسطينى مُشاهدين من الشعب المصرى .
    من إمتى بناخد ذنب الشعب بتصرفات حكوماته ؟! أنا أعتبرها مُزايدة ناعمة ! 🙂

  3. أسف:
    و إللى إحتج على ظهور العلم الفلسطينى = و إللى إحتج على ظهور العلم الإسرائيلى !

    1. و لماذا لم يحتجوا على وجود العلم فوق أرضهم بدل الاحتجاج على ظهوره في تلفزيونهم 🙂
      و حتى لا تعتبرني أزايد عليكم.. فليست مصر وحدها المسؤولة..يمكن انتم تتعاملون معهم عيني عينك و غيركم تحت الطاولة و في السر..هذا من باب الانصاف.. فمش راح نظلمكم أنتم وحدكم!!

  4. و لماذا لم يحتجوا على وجود العلم فوق أرضهم بدل الاحتجاج على ظهوره في تلفزيونهم 🙂
    ___________________________________________________
    وجود العلم الإسرائيلى فوق أرض مصر راجع لمعاهدات قديمة و بروتوكولات تعاون ! و كل حاكم حكم مصر أبقى على هذه المعاهدات، فوجوده على أرض مصر يعتبر أمر مرفوض من الشعب المصرى ولكنه إضطرارى، أما ظهوره على الشاشات لم يكن ضرورى أو إضطرارى لكى يتقبله أو يتحمله الشعب المصرى.
    ____________________________________________________
    المُذايدة مش إنك تخصصى كلامك عن شعب أو بلد بعينها و بعدين تعمميه علشان تنفى المُذايدة ! المُذايدة هى إنك تبقى عارف أن هذا الأمر مرفوض و غير مقبول شعبياً و مع ذلك تبنى تعليق على نقد فئة من الشعب و أنتى على يقين تام أن هذا الشعب رافض هذا التطبيع!
    .
    .
    و على فكرة أنا مش بهاجمك، أنا فقط ببادلك وجهات النظر أحسن تفتكرينى بصادر آرائك !
    تحياتى مريم، و رمضان كريم.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *