نشر موقع “journaldemourreal.com” مقالاً تحت عنوان “Celine et René.. c’est Fini”، في إشارة إلى طلاق الفنانة الكندية سيلين ديون وزوجها رينيه أنجليل.

وجاء في الخبر أن قرار الطلاق جاء بعدما شوهدت النجمة العالمية تغادر منزل الملياردير السعودي الوليد بن طلال في لاس فيغاس ليلاً.celine-et-rene-cest-fini-460px-460x307

كما يروي المقال، كيف أن سيلين لم تعرف رجلاً غير رينيه منذ أن كان عمرها 13 عاماً، وأنها بحاجة اليوم لأن تجد من يحبها ويُشعرها بالشغف، وقد التقطت عدسات مصوري الباباراتزي خلال هذا الأسبوع صورةً لسيلين تظهرها بدون خاتم الزواج في إصبعها.

المقال المنشور أثار ضجّة في الوسط الإعلامي العربي تحديداً.. لكن ولو تمَّ البحث جيداً عن مصداقية المعلومات الواردة فيه، لتبيَّن أنها مجرَّد شائعات، فسيلين ديون لا تزال مرتبطة بزوجها، كما أن أي لقاء مع الأمير الوليد بن طلال لم يحصل.. ليبقى السؤال: ما الهدف من نشر مقالٍ مماثل والربط بين نجمة عالمية وملياردير عربي، خصوصاً وأن الخبر لم ينشره أي مصدرٍ إعلامي أجنبي؟!.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. سيلين ديون صاحبة أحلى و أجمل صوت في العالم..
    رغم أن رينيه يكبرها بسنوات طويلة إلا أنها أحبته منذ كانت صبية صغيرة و بعد شهرتها تزوجته و لم تتخلى عنه أو تدير ظهرها له….هذا هو الحب الحقيقي.. 🙂

  2. لم أستبعدأن يكون الخبر مجرد إشاعات
    لسى اتكلمت عليها مع احد الاصدقاء كيف أنها من الفنانات القليلات الوفيات اللواتي لم تفقدن السيطرة على حياتهم الخاصة رغم الشهرة و المال التي حصلن عليهما

    ف زوجها من تبنى موهبتها و آمن بقدراتها و دعمها الى أن وصلت الى ما هي عليه

    ربما مصدر من الوليد من دفع لنشر الشائعة .. فهو يحب الاضواء و الفشخرة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *