علّق والد النجمة العالمية ريهانا على علاقتها بالبليونير السعودي حسن جميل، بالقول انه كان يتمنى لو كان لو بشرته أسود، وصرح لصحيفة “صن” البريطانية، انه لم يكن موافق في البداية لكن ما يهمه هو ان تكون سعيدة. وقال: “المال القليل أو الكثير لا يمكن أن يجعلك سعيداً، المهم الاعتدال. ريهانا امرأة قوية وتعمل بجد سيكون عليه أن يصمد، وأتمنى أن يكون ليبراليًا قليلًا”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. سبق وقلت في تعليق سابق لو الفلوس لا ريهان ولا ابوها بيرضوا يشغلوه خدااام عندهم

    1. معك حق …وعيب الرجل عند هذه الاشكال جيبه ..وليس عدم ليبراليته

  2. من ناحية ليبرالي فتطمن هو ليبرالي للعظم و منفتح جدا مثل ابنتك

  3. لا أظنه عنصري ولكن ربما يطمئن على ابنته مع شخص دو بشرة سوداء ربما تفاديا للعنصرية نفسها

  4. اما من ناحية الليبرالية والتفتح كن على يقين سوف يعتني ببنتك ويدلعها على الآخر هههههه ولا تعتل هم

  5. رضيتوا بالهم، و الهم مش راضي بيكم هههه لكن ماكنت أدونه أنا هنا ها هو والد ريهانا قد نطق به، و هي الجملة التالية:”….ريهانا امرأة قوية وتعمل بجد سيكون عليه أن يصمد، وأتمنى أن يكون ليبراليًا قليلًا”…… حطوا سطرين أو ما تشاؤون من الأسطر على هذه الجملة الأخيرة بالذات التي جاءت على لسان والد ريهانا، المرأة الغربية قوية جدا، شخصيتها ليست مهزوزة مثل نساء العالم الثالث و لا ترضى أن يتحكم بها رجل حتى و لوكان يملك مال قارون، فالمقصود بأنه يجب أن يكون ((السعودي)) ليبراليا هو أنه عليه أن يهيئ نفسه لكي يراها عارية و في افلام بمشاهد خليعة و لقطات مثيرة ومع رجال كثيرين ثم يغض الطرف و لا يتكلم أو ينطق بكلمة، فهو يعلم منذ البداية أنها مغنية و جريئة كثيراااا و لا خطوط حمر أو صفر في قاموسها وحياتها ، فهو لم يلتقيها بالجامع بل في بار أو ديسكو! و لكن لاحظت أن الرجل العربي يكون ذو مبادئ و عفة و شرف و يبني سجنا ليعتقل فيها ابنة جلدته العربية بحجة الأخلاق لكن مع الغربية فهو ليبرالي مستعد أن يضرب كل الأخلاقيات عرض الحائط كرمال عيون الرومية!!!!! على قولة الصديقة بنت لندن التي قالت ذات مرة: الخليجي يسكر كل النوافذ في وجه أخته ويمنعها حتى من تنفس الهواء ولكن مع الخواجاية حاجة غيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر … !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *