قام الإعلامي وسام بريدي وزوجته عارضة الأزياء التونسية ريم السعيدي، بزيارة رئيس مجلس الوزراء اللبناني سعد الحريري، في بيت الوسط مساء أمس الثلاثاء.

ونشر وسام بريدي عبر صفحته الخاصة على احدمواقع التواصل الإجتماعي، صورة تجمعه مع الرئيس سعد الحريري وزوجته ريم السعيدي، وعلّق عليها قائلاً: “بضيافة الرئيس سعد الحريري في بيت الوسط”.

بدورها نشرت ريم السعيد الصورة نفسها وعلّقت عليها: “شكرا لحسن ضيافتك، كان لي الشرف أن أتعرف عليك شخصياً”.

يُذكر أن وسام بريدي وريم السعيدي يتحضران لاقامة حفل زفافهما الكبير في الأول من أيلول/سبتمر المقبل، من بعد أن تزوجا رسمياً في ميلانو منذ أسبوع.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. فنانين ..ام اراجوزات ؟!!
    ……….
    الصحيح ان من العار والحرام ان يسمى الاراجوزات اي الفنانين والفنانات /ناشري الفحشاء والمنكر في بلاد الاسلام/ بالنجوم …
    فالنجوم حسب الفهم الشائع عند المسلمين هم الصحابة ..بناء على الحديث المشهور الباطل:” اصحابي كالنجوم “….
    واين اعظم الناس على الاطلاق عند المسلمين/ اعني الصحابة الذين ضحوا بكل شيء للاسلام/ من هؤلاء الساقطين الذين باعوا دينهم وشرفهم من اجل الثروة والشهرة؟؟!!
    وقبح الله بديع الاخونج الذي وصف عادل امام بالنجم الكبير..
    وقبح الله اكثر مرسي العياط الذين قال للساقطين والساقطات/الفنانين والفنانات/ انتشروووووا..ومصر لن تكون الا مدنية أي لن تكون اسلامية .
    .وعندما سقط غير ماسوف عليه…كان هؤلاء الداعرين/الناكرين للجميل /بقيادة الهام شاهين في مقدمة من تظاهروا ضده!!

  2. من كان ابواه البصل والثوم:
    مهما فعل فهو غير ملوم ؟؟!!
    وهل يجنى من الشوك العنب..ومن العهر طهرا؟!
    هل غريب على هذه الاشكال التي نذرت نفسها لنشر الفحشاء والمنكر ان يفعلا ما يشاءا في ظل انظمة كفر الحكام الفجرة ؟!
    العيب من مصدره ليس غريبا ولا عجيبا…
    فما يسمى بالفن ليس سوى مستنقع عهارة..ونسال الله ان يرزق الامة بالقائد العظيم ،الذي يجفف كل مستنقعات العهر والفجور التي تسخط الله، وكل من يفهم معنى الشرف والاخلاق…
    وان كانت تستهوي من لا شرف لهم ولا خلق ..ولهذا يشيدون بالعاهرين كما فعل مرسي وبديع الاخونج مثلا!!

  3. ما بين انتشروا وبين احسنوا الدفن
    احتج المغنواتية من الغلمان الخصيان والجواري/من اشباه نانسي وهيفا والهام شاهين وعادل امام على منع الخمور والمعازف والصياعة في عهد السلطان المعظم أبو المظفر محى الدين محمد أورانك زيْب عالمكير سلطان الهند.وقاموا بمسيرة احتجاج حملوا فيها المعازف في توابيت …فسال السلطان عن الامر…فقيل له ان الفنانين بقيادة الهام شاهين 🙂 …يريدون ان يدفنوا المعازف احتجاجا على اوامره التي نصت على تجفيف منابع الفحشاء والمنكرة في دولته الاسلامية …
    .فقال : قولوا لهم : احسنوا الدفن.
    حصل ما يشبه هذا في عهد الاخونجي مرسي العياط …فقال لهم انتشروووووووووووووا وعين دولة الاخونج ترعاكم وتسهر على راحتكم وتلعن سنسفيل جد من يتعرض لكم ..وحبس عبدالله بدر دليل على صدق وعدنا لكم …..ومصر لن تكون الا دولة مدنية تطبق الحريات الكفرية وعلى راسها السماح بالفواحش والمنكرات !
    وشتان شتان بين المسلم الحق ..وبين المنافق المتنكر بذقن كذقن التيس لا علاقة له بالاسلام!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *