توفي اليوم الثلاثاء في دمشق، فنان الدراما والمسرح في سوريا طلحت حمدي مناهزا الـ 74 عاما من عمره، إثر نوبة قلبية.
والفنان حمدي صاحب التجربة الطويلة على خشبة المسرح وأمام كاميرا الدراما، برز في أكثر من عمل كممثل سحب الأضواء، لاسيما في عمل “حمام القيشاني” ذو الأجزاء المتعددة.
كما أثار حمدي في بعض أعماله الجدل كما في مسلسل “المكافأة”، والذي تناول فيه هموم المعلمين، وواجه على إثر هذا العمل دعوى قضائية.
وعمل حمدي في مجال الانتاج والإخراج المسرحي والتلفزيون، وفي مجال أعماله الإخراجية فقد سجلت له أعمال “أنا القدس” و”الشام العدية” على صعيد المسلسلات، وفيلم “حسيبة”.
ولد الفنان طلحت حمدي عام 1938، وفارق الحياة وفي حصيلته 59 عملا بين المسرح والدراما والسينما تولى فيها عمليات الإخراج، مع قائمة طويلة من الأعمال المسرحية والدرامية والسينمائية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫24 تعليق

  1. الله يرحمو برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته,, انا لله وانا اليه راجعون
    خبر محزن احزن لي قلبي كثير والله ممثل قدير كنت احبه واحترمه دمعت عيوني له يالله الممثلين المحترمين بيروحو واحد ورا الثاني ياريت لو كانو الراقصات بيروحو واحد ورا الثاني

  2. الله يرحمك ويغفرلك كنت فنان محترم ومهذب
    بس بتصدق ارتحت أحسن ما تشوف عينك حال الشام واللي لسه بده يصير فيها وتتحسر متل ما نحنا عم نتحسر ورح نتحسر أكتر !

  3. إنا لله وإنا إليه راجعون،الله يرحمه ويغفرله ويحسن إليه ويدخله فسيح جناته .لاحول ولاقوة إلا بالله.

  4. تحياتي وسلامي للجميع ،ياإخوه مالاحظتوا غياب ألاخت بريندا عساها بخير
    إن شاء الله .أتمنى أن تكون بأحسن حال.

    1. شكرا كتير ع السؤال عزيزتي، أنا بأحسن حال، أتمنى أن تكوني كذلك، ما بعرف شو عم بيصير لأنو تعليقاتي بتفوت على جمارك صعب و بيحب يدقق فيها كتير، ناسي أنو في طيّاتها محبة و ليست قنابل، هاالقد ما بميّز ؟؟؟؟؟

  5. انا لله وانا اليه راجعون
    لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    الله يرحمه برحمته الواسعة
    فنان قدير ومحترم ومحبوب ليس فقط من الشعب السوري وانما من الوطن العربي باكمله

  6. الله يرحمه !!!!شفت له عمل واحد له كان رائع
    ان لله و ان اليه راجعون ….

  7. الله يرحمه و يغفر لنا و له
    و يجعل مثواه الجنة
    إنا لله و إنا اليه راجعون

  8. الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه .
    الدراما السوريه خسرت بسنه وحده ثلاثه من أهم عمالقتها.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *