انخلعت قلوب جمهور النجم الهندي الكبير شاروخان Shah Rukh Khan في أنحاء العالم عقب انتشار خبر وفاته علي مواقع التواصل الاجتماعي هو وآخرين أبان تحطم طائرة كانت تقلهم الي فرنسا.

بدأ كل شيء عندما أعلن موقع فرنسي على الانترنت بقسم الأخبار العاجلة وفاة النجم في حادث تحطم طائرة في باريس. والأمر الأسوأ هو أن هذه التقارير المزيفة ادعت أيضا أن الطيران المدني الفرنسي أصدر بيانا “يؤكد أن الطائرة لم تتمكن من الهبوط وأن السلطات تحقق فى الأمر”.

وقد ذكرت وسائل إعلام هندية أيضا نبأ مقتل الممثل شاروخان مع سبعة آخرين عندما كانوا على متن طائرة خاصة في طريقها إلى باريس حيث تحطمت نتيجة الطقس العاصف.

ووفقا للتقارير، فقد خلق خبر الوفاة فوضى كبيرة في الهند، ولكن لحسن الحظ، تحركت شرطة مومباي فور تلقي الخبر، واستطاعت أن تتواصل مع شاروخان، وخلال الاتصال أكد النجم أنه يصور في مومباي وأنه على ما يرام تماما.

وفي السياق ذاته، نجا شاروخان من حادث شبه مميت بعدما انهار جزء من السقف في موقع تصوير أحدث أفلامه، ولكنه نجا دون ان يصاب بأذى. بحسب صحيفة Mumbai Mirror.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. عندما يموت واحد
    من هذه الاشكال التافهة
    لا تنخلع الا فلوب الساقطين من الممحسوبين على الاسلام
    اما المؤمنون بالله واليوم الاخر ….فيقولون …الجنازة حامية والميت رقاص او طبال او مغنواتي او مهرج لا يساوي قشرة بصل في نظر الشرع او العقل وخلاص الناس منه خير ….والميت مستريح ومستراح منه …وخلاص الارض من الساقطين ومعجبيهم …..استراحة لها!

  2. النجم شاروخان ؟!
    اذا كان هذا نجما,,,,, فهل سيده ابليس نجم النجوم ؟!
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    وقفة مع
    كلمتي نجم ونجوم في القران
    …………
    ورد لفظ(النجم) و(النجوم)، في القرآن الكريم بمعنى الكواكب المعروفة التي يهتدي بها المسافرون في ظلمات البر والبحر.وأكثر مجيء هذا اللفظ في القرآن على هذا المعنى.
    فالنجم والنجوم في القران هي التي تهدي المسافر الى الطريق الصحيح في البر والبر …وقد اعجب بعضهم بهذا المعنى قديما،بهذا فافتروا،على الارجح بحسن نية لا يشكرون عليها،لان الافتراء على الله،وتاليف الاحاديث اثم عظيم ولو كان بحسن نية،والوسيلة لا تبرر الغاية،والنية الحسنة لا تشفع للفعل القبيح، افتروا حديثا مناقضا للعقل وللشرع هو:” اصحابي كالنجوم بايهم اقتديتم اهتديتم:”,,,,وتصدى لهم علماؤنا الاوائل، وبينوا كذبهم وتهافت هذا الحديث رواية ودراية،سندا ومتنا،مع ان هذا الحديث لم يتقصد الا تمجيد الصحابة الصحابة رضوان الله عليهم .
    فكيف لو سمع علماؤنا الاوائل الافاضل وصف الرعاع وسقط المتاع من امة الغثاء،الان،للساقطين والساقطات من المهرجين والمهرجات والرقاصين والراقصات،والمغنواتية،وللراكضين وراء كرة مطاطية كالاطفال،وما شابه من الحثالات،بانهم نجوم ونجمات وستارات وسوبرات ستارات؟!
    تبا لكم ولاشياخكم،من امثال بديع ومرسي وقردوغان وغنوشي،كم عهرتم من المفاهيم والمصلحات الاسلامية،ومسختموها، وكانكم لا علاقة لكم بالاسلام!
    https://www.khaberni.com/news/83889

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *