بعد فترة تفكير، أعلن الممثل المصري يوسف شعبان أنه قرر اعتزال التمثيل بشكل نهائي وأنه لن يتراجع عن هذا القرار.

وقال يوسف شعبان: “قراري جاء بعد تفكير طويل، ولأسباب شخصية لا أحب أن أتحدث عنها”.

يذكر أن الممثل المصري يوسف شعبان كان يشكو مؤخرا من ابتعاد المنتجين عنه وجلوسه من دون عمل، وخاصة أنه كان يعاني من مرض في الكلى منذ فترة، وكان آخر عمل له: “المشخصاتي 2”.

قرار يوسف شعبان جاء بعد أيام من اعتزال زميله الممثل المصري محمود الجندي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. أحسن ما فعله أنه اعتزل لأنه لا ثقافة لديه سوى أنه يهرف بما لا يعرف، فتصريحاته السابقة عن أن من بين كل عشرة مغاربة هناك ثمانية يهود بصراحة جعلني أتأكد أنه مجرد “قفل” لا يفرق ما بين كوعه و بوعه، و دليل على أن الفنان العربي جاهل جدا و لا ثقافة لديه، فإن أخذنا بكلامه و سلمنا به فهو سوف يجعلنا نستخلص بأنه في المغرب يعيش تقريبا 30 مليون يهودي و 4 مليون المتبقية هم مسلمون و مسيحيون، و هذا الرقم الضخم لا يوجد في إسرائيل نفسها و لا في كل العالم هههههه فمن أين استقى السيد “شعبان” احصائياته هذه؟ في المغرب لا يتجاوز حاليا عدد اليهود بعض الآلاف أغلبهم بالدار البيضاء لأن هجرة اليهود عرفت منذ استقلال المغرب تزايدا ملحوظا و أغلب اليهود المغاربة يعيشون في أوربا و أمريكا الشمالية و الجنوبية و إسرائيل و منهم من مازال يحتفظ بالجنسية المغربية و جواز سفر مغربي، تماما مثلما هاجر كل اليهود من كل أنحاء العالم بما في ذلك الدول العربية و على رأسها مصر أول منطقة عاش فيها اليهود في زمن موسى و فرعون..
    هذا الرجل أراد أن يهاجم الاخوان فاختلطت لديه الأوراق و في ذاكرته اختلط الحابل بالنابل و جاب سيرة اليهود المغاربة و لا أفهم ما علاقتهم أساسا بتنظيم الإخوان الاسلامي المصري؟؟؟؟؟!!!!!!!! يا ليت الإعلام و الفنان المصري إن أراد هذه المرة التكلم عن ما يخص المغرب أو دولة أخرى غير مصرية أن تكون لديهم أولا خلفية و ثقافة عامة و معلومات مسبقة قبل أن يهرفوا بما لا يعرفوا و يحطوا نفسهم في مواااااااااااااااااااااااااااااااقف بايخاااااااااااااااااااااا ..!

  2. بالناقص منهم ومن تمثيلهم الفاضح وخاصة في هذه الايام
    لازلت أتابع أحيانا الدراما الخليجية هي الوحيدة المحتشمة التي تستطيع ان تتابعها مع كل أفراد العائلة دون خوف من تقديم مشهد خادش اما بقية المسلسلات فلا تنفع درامة تونسية ولا مصرية ولا تركية ولا هندية كلها مزابل… أكرم الله القرَاء

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *