تلقت الفنانة السورية أصالة نصري أخيرا عرضا لتقديم قصة حياتها في عمل سينمائي ورغم رفضها لعدة عروض منها برنامج تلفزيوني ومسلسل الا انها وافقت على تقديم قصة حياتها في فيلم سينمائي ويبدو أن المبلغ الذي عرض على أصالة مقابل تقديمه في فيلم سينمائي كان يتعدى بكثير ما عرض عليها سابقا، حيث عرض عليها مبلغ 40 مليون دولار بالاضافة لإشرافها على العمل أثناء تصويره.

وحاليا تبحث الجهة المنتجة عن كاتب يتولى كتابة قصة حياة أصالة والتي ستفجر الكثير من المفاجآت من خلال هذا العمل وترصد من خلاله الصعوبات التي واجهتها منذ أن قررت دخول المجال الفني كما سيتم التطرق لحياتها الشخصية ومعرفة من وقفوا بجانبها ومن كانوا يسعون لعرقلة مشوارها.

وحتى الآن لم يتم التعاقد بشكل رسمي، لكن اصالة أبدت موافقتها وجار حاليا التحضير للعمل حيث من المقرر ان تجسد العمل أصالة بنفسها، وان كانت الفكرة غير مقبولة بالنسبة لها وفي حالة كونها لم تقدم العمل سيتم ترشيح وجه جديد.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. اربعين مليون دولار تزغلل عين اي انسانه فما بالك لو كانت جاي من فقر لا تعرف غير التبوله و الحمص ؟ ولو قالو لها 40 مليون في فيلم فيه كل فضائكحك ما قالت نووو…. نو لما يعضها انشالله .. انشر قلب قلبي

  2. حياة اصالة هاهاها
    احنا حنستفيد شو من قصة حياتها ,انا عن نفسي بشوفها كتير كتير مغروة
    على كل حال مشروع مربح لانه للاسف الشديد الفاضيين كتير

  3. ع اساس رح ترفع قضيه ع زوجها في حال باع قصة حياتهم العصاميه اللي رح يستفيدو منها الناس_ مو فصالحها انها تسوي فيلم لانها مارح تكون صادقه وهي قالت ذا الكلام فيما معناه اني لو رح اسوي رح اسويه واختفي من الهباب اللي فحياتها وانا بصراحه سمعت لها مقطع تسب اخوها سب انا فأسوء حالاتي ما اقوله لحد غريب فما بالك بأخويه!!!!!!!!!!!!!!! واكيد هذا شي لايذكر عن اشياء كثيره ما انعرضت

  4. هاد االلي كان ناقصنا … قال تعرض قصة حياتها قال .. مانحنا عرفناها من الصحافة بأدق تفاصيلها.. احسنلها تروح تنستر ببيت زوجها وبلا فضايح

  5. والله بصراحة بهنيها عرفت تحسبها وتلعبها صح لوصلت السعر لهيك مبلغ بس بتمنى منها تاخد المصاري وتعتزل وخاصة انه مبلغ كفيل بطموحاتها يمكن على كلن الله يهنيها لطالما اطربتنا كتير وكانت محترمة اكتر من مطربات البورنو الحاليات بالساحة

  6. 40 مليون دولار لو انها تصرف على مشروع خيري يفيد الناس المحتاجة مو احسن من صرفها على هكذا تفاهات.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *