فقدت وجبة أسناني أو سائق الباص سرق حذائي.. كلها حجج استخدمها البريطانيون هذا الشهر بهدف التغيب عن العمل والبقاء في المنزل. وأفادت قناة “فيفا” في بريطانيا أنها أجرت استطلاعاً شمل 5 آلاف عامل بريطاني، أظهر أن واحداً من أصل 7 من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع تغيبوا عن العمل بحجة المرض منذ يوم رأس السنة.

وقد اعترف الكثيرون منهم أنهم اختلقوا الأعذار لأنهم لم يرغبوا في الذهاب إلى العمل.ومن بين الأعذار الواهية التي استخدمها الموظفون، الاحتجاز على شرفة مقفلة، ومحاولة إصلاح مغسلة، وفقدان وجبة أسنان، وحتى أن أحد الموظفين ادعى أن سائق الباص سرق حذائه.

وأعرب متحدث باسم قناة “فيفا” عن تفاجئه بالمدى الذي قد يصل إليه بعض الاشخاص لتفادي الذهاب إلى العمل، معترفاً أن الجميع تقريباً ادعى أمراضاً في السابق مثل الاصابة بالصداع والتسمم بالطعام لعدم الذهاب إلى العمل.

وأشارت القناة إلى أن هذا الاستطلاع جاء ضمن إطار حملة أطلقتها لدعوة الموظفين للبقاء في المنزل لمشاهدة برامجه

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. فقدت وجبة أسناني أو سائق الباص سرق حذائي..
    أعذار جميلة.. نضيفها لقائمة أعذار العرب .

  2. ولماذا فقط العرب يا قيسون ؟ ألست عربيا ؟ اراك في كل تعليقاتك تشتم العرب وتجلدهم بسوطك !!!!! ان جلد الذات في علم النفس يعد من أسوأ الامور التى ممكن أن تحدث للانسان ،،،

  3. اهلا اخ توب ..
    بالنسبة لي العمل مقدس ..
    لكني أحببت تصاميم تلك الأعذار .

  4. أهلا أخي قاسيون ، آسف على خطأي بكتابة الاسم في تعليقي السابق حيث لم استطع ادراكه لتصحيحه ، أعلم أنك تعمل في المانيا وأنك شاب مجتهد يا أخي ، ولكننا في عالمنا العربي هنا عندنا أيضا من يقوم بالعمل على أكمل وجه والله ، نحن قوم متطور لاعلى ان شاء الله ، ولولا المعوقات التي توضع امامنا في عالمنا العربي بسبب الصهاينة اليهود والعرب لكنا من افضل الامم بفضل من هم مثلك في احترام العمل الجاد …

  5. أحب عملي قاسيون و أعمل 12 ساعة في اليوم…و أكره الغياب عن المكتب دون عذر جاد

  6. والله شعب لذيذ,,,,,,,,,,,بصراحة الصحيان بدرى كل يوم ده مشكله خصوصا فى البرد اللى احنا فيه ده ,, يلا بقى لقمة العيش نعمل ايه

  7. وانا أيضاً أحب عملي ،، ونادرا ما أتغيب ،، والسبب انه عندي النت مفتووح ^_^ ،، ماهو عملك أختي سميّة ،، لو احببتِ الافصاح طبعاً

  8. صحيح كثرت الاعذار خاصة التسمم في الطعام لعدم العمل والقيام بالواجب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *