تشهد إحدى المحاكم بشرق ألمانيا محاكمة رجل قتل والدته بسبب عدم تحمله “رائحتها الكريهة”.

وقد أقر الرجل (34 عاما) بضرب أمه وهي نائمة بمطرقة على رأسها في ديسمبر/ كانون الأول 2009, وقال إنه كان “يرغب في تخليص نفسه والبيئة المحيطة به من رائحة أمه“.

وقال الرجل الذي يخضع للمحاكمة في بلدة ديساو روسلاو بشرق ألمانيا إنه قتل والدته (72 عاما) لأنه لم يعد قادرا على تحمل رائحتها وإن “صوتا خارجيا أمره بقتلها”.

وكانت الممرضة التي تقوم على رعاية الأم قد اكتشفت الحادث، وأبلغت الشرطة عن القاتل الذي كان يعيش بنفس المنزل.

ويرجح الادعاء العام أن الرجل يعاني من مشكلات نفسية، وأنه لم يكن في وضع يجعله قادرا على تحمل مسؤولية أفعاله.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫243 تعليق

  1. غوري جاتك دهيه وانت تكتبي زي الجاموسه
    الجاموسه الجاموسه يا عيني علاجموسه

  2. خلوس نور القمر اهدتني اعنيه كاظم الساهر هههههههه
    انت لم تهدك سيء

  3. النقط عند الخياط والخياط عند الجزار والجزار عند الميكانيكي والمكانيكي سيارته عطلانه واداها عند الجاراج والجاراج صابو معلوق

  4. اسرق مذا يا جموسه انت!!!!!!
    انا ساعر عظيم جدا جدا جدا
    انا سابحث عن سعر بعثته من قبل لنورت اهديك اياه انت ونور الاقمر

  5. انا سابحث عن سعر بعثته من قبل لنورت اهديك اياه انت ونور الاقمر

    ماشاء الله بتغلط فى اسمى؟؟؟؟؟ياعبوووووووووود

  6. على جوجل اكتبي طفح الكيل.wmv واول عنوان تجدينه انقري هناك
    da 3anwan bitko ya ahbl

  7. يا مغرور ….

    لو كنت مَكانك …لأغلقت جراحي … ومن يأسي ومن ضعفي أنتهيت
    يامن ظن أني…. من قبله ومن بعده… ماهويت … أنا أملك قلبي وعقلي
    ولن أنساهما ….ماحييت ياقمري….ليلك… ما كنت غفيت ..
    أتظن….أنك… هواي نسيت؟؟ أنا اسكن عقلك وروحك
    لن تقتلع جذورَ حبي……. حتى لو تمنيت …أنت تعشق أسري…وقيودي
    تيقظ فيكَ إنسانا…..ماعرفتهُ أنت .. إلا…… حين بي ألتقيت
    أنا لن أبكيك .. أنا لن أشكيك .. لأني تعودت كل يوم .. أن أُغنيك
    أكذب… لو قلت أني… لم أهواك يوماً ..أكذب… لو قلت…..أني
    لم اغرم يوماً…….فيك ..

  8. ههههههههههههههههه
    عبود كاتب عنوان بيتك على النت طيب ممكن تكتب رقم حسابك الشخصى

    نادينا فكرتينى بالمعلمه زينات كانت بتقول على جوجل حرامى يسرق أشعارها

  9. أوكى سلمولى على كل الأصدقاء الين ويوسف ومى وشهرزاد وملك وكلهم

    مع السلامه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *