ألفت الشرطة المصرية القبض على سيدة وعشيقها، بعد تعدى الأخير بالضرب على طفل الأولى وكيه بأعقاب السجائر وتقطيع أطراف أصابعه حتى الموت، بعدما نغص الطفل عليهما اللحظات السعيدة أثناء ممارسة الرذيلة، كما صرح أسامة الزناتى وكيل النيابة بدفن جثة الطفل.

وقد تحركت المباحث المصرية بناءا على بلاغ من مستشفى بوصول طفل مقتول إثر تعرضه للتعذيب، وتبين أنه ابن ممرضة تعمل بالمستشفى.

وقد دلت التحريات الأولية, بحسب موقع “اليوم السابع” المصري, إلى أن الممرضة تركت منزل زوجها وتوجهت إلى منزل عشيقها وأقامت برفقته، وأخذت ابنها الذى لا يتخطى عمره الثلاث سنوات برفقتها، إلا أن عشيقها مارس جميع ألوان التعذيب على الطفل، بسبب بكائه المستمر وقطع اللحظات السعيدة أثناء ممارسته الرذيلة مع والدته.

وأضافت التحريات أن المتهم كان يضرب الطفل باليد فى البطن والظهر والصدر وعلى وجهه بالإضافة إلى إطفاء “أعقاب” السجائر فى جسده، وتقطيع أطراف أصابعه فى ظل صمت للأم التى غلبت شهوتها عن حنان الأمومة، حتى أصيب الطفل بحالة إعياء شديدة وتم نقله للمستشفى إلا أنه فارق الحياة فتركته الأم وهربت برفقة عشيقها قبل القبض عليهما.

المصدر: اليوم السابع

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. الله يلعنك شو انك كتلة من صخر
    كنت خلي الطفل مع ابيه او أهله
    ولكن شاء الرب إلا يكبر يوما هذا الطفل ويخجل بك اما وسخة
    او ان يبتلي بقتلك انت او الوسخ يلي معك

  2. وتقطيع أطراف أصابعه فى ظل صمت للأم التى غلبت شهوتها عن حنان الأمومة،
    يارب هالمجرم المخنزر رفيقك يعمل فيكي متل ما عمل بإبنك ويموتك ع الاقل بيريح هالبشرية من خنزيرة

  3. ياربْ مالنـا سواكْ مُعينٌ وَ ولا لنا غيركْ.
    اعنّـا على انفسنـا وَ تجاوزْ عنّـا تقصيرنا وارحمنـا برحمتك يا أرحمْ الراحمين ؛
    اللهم آمين آمين آمين
    صبـــــاحــــكـــم امـــــل وتــــفــــاؤل…
    صباحكم امل بالله
    صـبــاحكـم مـعـطر بـذكـر الـرحـمـان.حسبي الله ونعم الوكيل.حسبي الله ونعم الوكيل

  4. اللهم صبح *احبتى بما يسرهم وكف عنهم ما يضرهم ويسر لهم أمورهم *ونور طريقهم و أشرح صدرهم ولا تجعل في يومهم سوء إلا دفعته ولا ذنبا إلا غفرته يا أرحم الراحمين ….
    *صباح مبارك علينا وعليكم* لاحول ولا قوة الا بالله..حسبي الله ونعم الوكيل

  5. من اجل اشباع رغبتها الجنسية المتوحشة مع عشيقا الحيوان سمحت له بقتل أبنها أى نوع من الأمهات هاته ……………..الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *