أدّى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الجمعة، مناسك العمرة بعد لقاءات مع قادة السعودية تهدف لإعادة إطلاق العلاقات المتوترة بين البلدين، في ثاني أيام زيارته الأولى للسعودية منذ مقتل الصحافي جمال خاشقجي في اسطنبول في العام 2018.

وسار إردوغان بين مجموعة من مرافقيه ومن الحراس في باحات المسجد الحرام بمكة، إلى جانب أعداد غفيرة من المصلين الذين عادة ما تزداد أعدادهم بشكل كبير في آخر يوم جمعة من شهر رمضان.

وكان الرئيس التركي بحث مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في جدة، مساء الخميس، تطوير العلاقات بين البلدين اثر الخلاف المرير في أعقاب جريمة اغتيال الصحافي السعودي.

ونشرت وكالة الأنباء السعودية (واس) صورا لهما وهما يتعانقان، في ما بدا مقدمة لطي صفحة التوتر بين القوتين الإقليميتين.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ضاع دمك يا خاشقجي ……..
    كثير اخوانجية اما تلاقيهم انتهازين او عبيطين هههههههههههه ترمي لهم فتات يطبلوا مثل ما تريد هههههههههه تريد ارنب يعطوك ارنب !!! تريد حمامة ههههههههه يعطوك ارنب وحمامة

  2. ليس فقط هذا انما الخبر اليوم يقول :
    إردوغان يغازل الإحتلال: لا مصلحة بقطع العلاقة مع اسرائيل!! فاصحوا ايها المخدوعين باردوغان …
    أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، عن حاجة بلاده إلى “تعزيز العلاقات مع إسرائيل”!

    وأكد أردوغان عقب عودته من السعودية أنّ “قطع العلاقات مع إسرائيل بشكل كامل ليس من المصلحة التركية”.

    ومطلع هذا الشهر، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ “إسرائيل وتركيا ناقشتا سراً إنشاء خط أنابيب غاز مشترك، ليكون بديلاً عن التزوّد من الطاقة الروسية”.

    وأشار موقع “إسرائيل دفينيس” إلى أنّ “المفاوضات حول الخطة معقدة، وقد تستمر وقتاً طويلاً”، لافتاً إلى أنّ “الأمر يتعلق أيضاً بخطة لنقل الغاز من كردستان في العراق إلى تركيا بمساعدة إسرائيلية

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على الدكتور هو إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *