خلصت دراسة ألمانية أميركية، جرى الإعلان عن نتائجها أمس في جامعة «روستوك» شمال ألمانيا، إلى أن الأطفال هم «استثمار جيّد في السعادة».
ورأى الباحث الألماني في علوم السكان، ميكو ميرسكيله، أن سعادة الآباء بدءا من سن الأربعين تزداد كلما زاد عدد أطفالهم وأنه على العكس من ذلك فإن سعادة الآباء الشباب تتراجع مع ازدياد عدد أولادهم.
وأكدت الدراسة التي شارك فيها باحثون في معهد «ماكس بلانك» لأبحاث السكان التابع لجامعة «روستوك» أن دراستهم توضح، ولأول مرة، التعارض بين تصور البعض أن الأطفال يجلبون السعادة دائماً، حيث غلبت العوامل السلبية التي تخفض السعادة في السنوات الأولى من الإنجاب مثل قلة نوم الآباء وخوفهم على أطفالهم والقيود المادية التي يعانون منها على إيجابيات الإنجاب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. القرآن وصف الاولاد بأنهم زينة فقال “” المال والبنون زينة الحياة الدنيا .. “”
    ووصفهم في مكان آخر بأنهم فتنة فقال “” إنما أموالكم وأولادكم فتنة “” ..
    والزينة تجلب السعادة ،، والفتنة تاتي بالتعاسة ..
    لذلك فإن الأولاد هم بين الزينة والفتنة ،، فإما أن يكونوا زينة وتقر أعين أبويهم بهم … او فتنة يشقى بهم اهلهم ..!!!
    وهذا ما تذكره الدراسة الآن على ما أظن ..

  2. بل هم زينة الحياة دائماً وابداً بنص الآية القرآنية الكريمة
    أصدق الآية القرآنية ولا أصدق الدراسة الالمانية بتاع ميكو
    أصدق الآية القرآنية بالطبع
    أما ميكو فإسمه الاساسى ميكي وعامل الحركات دي من زمان مع ميمي وسوسو ولولو وتوتو وبلوتو وكوكا وبطوط ورفضها عبقرينو

  3. الاولاد زينة الحياة الدنيا ، هم رزق من الله عز وجل ،يهبهم لمن يشاء ويحرم ناسا منهم كما يشاء ، له حكمة في ذلك سبحانه
    انشاء الله يرزق ذرية صالحة لكل من هو صالح وخلوق

  4. الأكيد الاولاد زينة الحياة بس بزيادة عدد الاطفال بيكونوا عبئا علي أهاليهم
    وخاصة لو الاسرة فقيرة ومصدر رزق الاب محدود
    فبيكونوا مصدر تعاسة ومشاكل..
    ولكن خير الامور الوسط وكل أسرة تنجب أولاد حسب مقدرتهم علي رعاية الابناء ماديا ومعنويا
    مش يخلفوهم ويسيبوهم يجوعوا أو يتشردوا وينحرفوا فيما بعد زي ما بيحصل

  5. القرآن وصف الاولاد بأنهم زينة فقال “” المال والبنون زينة الحياة الدنيا .. “”
    ووصفهم في مكان آخر بأنهم فتنة فقال “” إنما أموالكم وأولادكم فتنة “” ..
    والزينة تجلب السعادة ،، والفتنة تاتي بالتعاسة ..
    لذلك فإن الأولاد هم بين الزينة والفتنة ،، فإما أن يكونوا زينة وتقر أعين أبويهم بهم … او فتنة يشقى بهم اهلهم ..!!!
    وهذا ما تذكره الدراسة الآن على ما أظن ..
    ——————————————-
    كلام جميل و منطقي

  6. وعليـكم السلام عبدالوهاب .
    “انتم دائما في القلب” !!! قلبك حيكفي مين ولا مين ?

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *