كشف رئيس وزراء الهند «ناريندرا مودي»عن أن الحكومة الإماراتية وافقت على تخصيصها قطعة أرض لبناء معبد هندوسي في مدينة أبو ظبي ، مقدما الشكر لحكومة الإمارات على هذه القرار.
وقال «ناريندرا مودي» ، الذي يزور الإمارات حاليا على حسابه بموقع «تويتر» «أتقدم ببالغ الشكر للحكومة الإماراتية لتخصيصها قطعة أرض لبناء معبد في أبو ظبي .. هذه خطوة عظيمة».
وكان محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أجرى الأحد محادثات مع رئيس وزراء الهند تناولت علاقات الصداقة والتعاون الثنائي وعددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ورحب « بن زايد» بالضيف والوفد المرافق له ، معربا عن سعادته بهذه الزيارة التي تأتي في إطار العلاقات المتميزة والتاريخية التي تجمع الإمارات و الهند، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية.
وهذه أول زيارة لمسؤول هندي رفيع المستوى منذ نحو 34 عاما رغم أن الإمارات والهند ترتبط بعلاقات تاريخية واقتصادية قوية، بحسب صحف إماراتية. وتعتبر الجالية الهندية إحدى أكبر الجاليات التي تعيش في دولة الإمارات وتقدر بأكثر من مليوني نسمة.
وأثار قرار بناء المعبد الهندوسي في أبو ظبي عاصفة غضب على موقع «تويتر» ، حيث دشن ناشطون «هاشتاق» بعنوان #بناء_معبد_هندوسي_في_أبوظبي تضمن تغريدات وتعليقات نارية .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. الأمارات هو اكبر بلد جامع للأجناس والثقافات بلد فيه الحرية المطلقة فهو بلد فيه الدعارة عالمية والديسكوهات وشواطيء للعراة ووووووووووووو
    نشر مؤخرا تقرير على احدى الشبكات التلفزية الفرنسية، ان الإمارات خصوصا دبي، حيث تكثر في بيوت الدعارة (قصور الدعارة) غير المرخصة حيث ان اكثر الزبائن هناك هم من السعودية وقطر والبحرين وحتى من اسرائيل اما المومسات فهن النسبة الكبرى للبنانيات ثم الأوربيات ذاوت البشرة الذهبية من دول الإسكندانفية وايضا من المغرب. وانا لا اعمم بالنسبة للدول العربية التي ذكرت في التقرير الذي اذاعته هذه القناة ولكن للحصر فقط.
    طبعا ليس بعد الكفر ذنب ويغضبون من اجل بناء معبد بوذي وثني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. ﻷ بس بكل بساطة محدش معبرك!!!
    شكلك من جماعة خالف تعرف و بتدوري على الاهتمام ولفت اﻷنظار بس

    1. سؤالي (ماذا كلامي لم يعجب الموقع ام ماذا) كان لأصحاب الموقع وليس للمشاركين لأنني بعثت اكثر من commentaire ولم يظهر على الموقع.
      على الأقل انتي عبرتيني بمشاركتك شكرا على كل حال

  3. لا حول ولا قوة الا بالله
    يسمح للمسيحية واليهودية أولاً كونهما ديانتين سماويتين (
    اما الهندوسية فلا تفرق كثيراً عن البوذية عن عبدك الأوثان (با سمو الامير)
    يلي عّم يحرقوا ولاد دينك ب بورما بس لأنهم مسلمين ،او الصين مثلاً يلي ممنوع صيام اخوانك المسلمين…
    هو مش غلط احترام أديان غيرنا طبعاً بس
    بالمقابل طالب بحقوق اولاد ملتك واكرم هؤلاء الوثنين بألف معبد …
    ساعتها حنقول حكوا أمرائنا اقلها…

  4. هم يحرقون المساجد في الهند و المدن البودية و يقتلون المسلمين و انتم تبنون معابدهم في دولكم المسلمة، و الله عار عليكم. لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم، يا ويلكم من غضب الله .

  5. تريدون البناء المساجد في كل مكان في الدول الاوربية والحكومات تسمح بذلك لعلمها انها مصدر فتن ومنه تصدر فتاويكم العفنة بقتل الناس وانتم تعيشون في احضانهم وهم حرام عليهم بناء معبد خاص بهم مع العلم ان البوذيون ارق قوم

  6. عيال زايد … الإماراتية … اغلقوا مساجد المسلمين الشيعة وفتحوا معبدا للهندوس في ابو ظبي.
    واللي يقهرك راعي الشنب اللي يأخذ سلفي مع الهندوسي ! حسبي الله عليك .

  7. يعملو معبد هندوسي غصب عنهم مش بكيفهم.. البلد كلها هنود, رحتها اسبوع رجعت اهز راسي. توني متعافية من الهزة

  8. قبل اعتراضنا على ذبح غيرنا لنا، فلندرك مصيبتنا، ونداوي عللنا، فهناك في سورية والعراق وليبيا بفعل التدخلات المفتعلة يقتل المسلمون بعضهم البعض أيضاً ولا هندوس بينهم، وهناك في اليمن طائرات ” مسلمة تقتل جزءاً من الشعب المسلم الثائر ولا عبدة بقر بينهم، و قبل أن نثور ونغضب ونمتعض على حالنا كمسلمين، علينا أن نكون السباقين في الانتصار لقضايانا، فهؤلاء الذين اعترضوا على القرار الإماراتي مثلاً، ماذا قدموا، أو قدمت دولتهم، للحد من تنكيل وظلم وذبح المسلمين في بورما على يد الهندوس؟ أخشى ما أخشاه أن يكون الانفعال أو “الجهاد”؛ “التويتري” أقصى ما نستطيع فعله هذه الأيام، فمبارك للهندوس معبدهم الإماراتي،

  9. آل نهيان أو حكام الإمارات (دبي و غيرها إلا ما شاء الله مثل الشارقة) باعوا دينهم وإيمانهم لنيل المال وجمعه… وخدمة كبارهم الغربيين ..بفتح أكبر دور الدعارة..واستيراد الزانيات من جميع انحاء العالم..وادخال الكفار خاصة الوثنيين إلى جزيرة العرب …التي أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بإخراج جميع المشركين منهافي وصيته صلى الله عليه وسلم قبيل وفاته..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *