رفضت الشرطة الدولية “الإنتربول”، طلب السلطات الهندية تسليمها الداعية ذاكر نايك، المقيم في السعودية.

ووفقا لوسائل إعلام سعودية، فإن “الإنتربول” حدد شرطا لتسليم نيودلهي ذاكر نايك، وهو تقديم لائحة اتهامات تفصيلية، وبإثباتات قاطعة تؤكد الاتهامات الموجهة له المتعلقة بالإرهاب.

وبحسب ما نقلت صحيفة “سبق”، فإن السلطات الهندية لم تلتزم بالإجراءات القانونية، والشروط الدولية خلال تقديمها طلب تسلم ذاكر نايك، وهو ما دفع بـ”الإنتربول” لرد الطلب.

يذكر أن السلطات الهندية تتهم الداعية ذاكر نايك بالترويج للتطرف ودعم الإرهاب ونشر الكراهية ضد غير المسلمين، واتهامات أخرى، تتعلق بغسل الأموال.

وفي تموز/ يوليو الماضي، ألغت الحكومة الهندية جواز سفر ذاكر نايك، رغم أن الأخير معروف بخطابه الديني المناهض للعنف والإرهاب.

يشار إلى أن ذاكر نايك يقيم منذ العام 2015 في السعودية، حيث زارها لتسلم جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام، وأعرب عن خشيته من العودة إلى بلده، كما أنه يتردد على ماليزيا وإندونيسيا وتركيا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. حفظ الله الدكتور نايك
    …واخزى الله كل خصيان ترامب في بلاد الاسلام وفي كل الدنيا
    الارهاب حسب تعريف ترامب ومن قبله بوش صاحب الحرب الصليبية
    هو الاسلام وجاهل او خبيث من ينكر هذا
    وهي ورب الكعبة حرب على الاسلام الحق العزيز الرافض للخنوع وليست حربا على ما يسمونه الارهاب

  2. انها حرب على الاسلام!
    وما نقوله لا يخفى على أي عاقل يستعمل عقله،لكن المشكلة في العوام الذين يستخدمون عواطفهم بدل عقولهم في الحكم على الامور،ولهذا استطاع الحكام المجرمون ان يذروا الرماد في عيونهم من خلال بعض الالاعيب الشيطانية والحيل الخبيثة،والمكر السئ!
    نجحت انظمة الطغاة في الضحك على ذقون بل عقول البسطاء،للتغطية على كفرها البواح وانحيازها الى جانب الكفر في حربه على الاسلام، من خلال بناء بعض المساجد،ودور الأيتام،وتصوير انفسهم تحت اضواء الاعلام وهم يحجون ويعتمرون.ويصلون الجمع.الخ،فصفق لهم السذج لانهم يظنون ان هذا هو الدين!
    لكن اشد خبث للحكام تمثل في استخدام الاحبار والرهبان,اعني شيوخ السوء والنفاق ممن يحسبهم الجاهل علماء،فحلل هؤلاء المطايا لاسيادهم كل محرم حتى الاصطفاف الى جانب الكفار في حربهم للاسلام واحتلالهم لديار الاسلام،كما حصل في افغانستان والعراق والشام، وغيرها،وحللوا للانظمة الفاجرة كفرها و خيانتها وجورها وعهرها ونجحوا في هذا اعظم نجاح !
    فترى المسلم البسيط يحدث نفسه ومن حوله من البسطاء قائلا:”:”لو لم تكن هذه الانظمة على حق لما ايدها شعراوي وقرضاوي وبوطاوي وهليلاوي وطنطاوي وبازاوي وشيخاوي،وسائر جماعة ال واوي …ولما بالغ بازاوي في مدخها ووصفها بانها دولة اسلامية بحق وحقيق،والسذج يكذبون عقولهم وعيونهم ويصدقون الشيوخ والعرافات،وفتاحات البخت بالفنجان وغيره!
    وما كان لشيوخ النفاق والسوء ان يصلوا لهذه القداسة،لولا تلميع الطغاة لهم ولو لا هالات القدسية التي اضفاها الطغاة على مطاياهم من شيوخ النفاق،
    واضفاء الالقاب الكبيرة المبهرة عليهم،سماحة فضيلة،العلامة،الخ !
    واتاح الطغاة لشيوخهم المنافقين ،كل وسائل الاعلام وقنوات التلفزيونات، ليسبحوا بحمد الحكام بكرة واصيلا،او يتكلموا في الحيض والنفاس وحرمة المصافحة للمراة الاجنبية،ما لم تكن من فئة”الحرمتين” الالزابيث وتاتشر،او هيلاري وليفني،او ايفانكا وميلانا!

  3. هل ينال سيسي
    جائزة نوبل،او وسام الصهيونية
    .. كما نالهما الوغدان انور واردوغان؟!
    ………….
    بات من المؤكد ان السيسي قد اصبح راس حربة الامريكان في الحرب على الاسلام التي يسميها اعداء الاسلام من الكفار والمنافقين والمغفلين،الحرب على الارهاب .
    ويبدو ان ترامب حلق لعشيق اوباما اردوغان،وحلق لال سلول وملالي ايران،واجبرهم على العودة للصفوف الخلفية،واتخذ من سيسي عشيقا!
    ان تصريح ترامب/ قبل 9 شهور تقريبا/:” نقف بقوة خلف الرئيس السيسي.. لقد أدى عملا رائعا في موقف صعب للغاية..نحن نقف وراء مصر وشعب مصر بقوة”،وأضاف“أقول للسيد الرئيس ان لديك صديقا وحليفا قويا في الولايات المتحدة.. وانا أيضا”. انتهى.
    هذا التصريح لم يحظ به اي عميل امريكي من رؤوساء مصر،الا انور السادات،اشهر واوقح خائن في الحكام وكلهم خونة بلا استثناء،لانه قدم للصهاينة والامريكان من التنازل والاستخذاء،ما لم يقدمه احد من الخونة السابقين،ويبدو ان سيسي قد نجح في القيام بهذا الدور،ولا ادل على هذا من انسعاره في حربه مع المجاهدين في سيناء.
    وترامب الد اعداء الاسلام بين رؤساء الامريكان/،والذي لم يفقه،وقد لا يفوقه”بوش الابن/اكد على تفعيل الشراكة بين مصر والولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب، اي الاسلام ،هذا امر لا غرابة فيه من رئيس زند صليبي،لاجتثاث لإرهاب اي الاسلام،حتى لو جاء ذلك على حساب حقوق الانسان، ولو على حساب حياة الامريكان.
    عندما عاد سيسي من اجتماعه بترامب قبل شهرين ونيف كان واضحا انه قد اصبح رأس الحربة الامريكية،،ووالرشح لمشيخة ما يسمى زورا بالحلف السني في مواجهة ايران.
    وجدير بالذكر ان السيسي كان قد راهن على ترامب حتى قبل ان يفوز في انتخابات الرئاسة،عندما التقاه في أيلول 2016على هامش اجتماعات الجمعية العامة،وبالتاكيد فلم يكن ذلك حبا بزرقة عيون ترامب ، لكنه كان نكاية وكرها لأوباما،الذي رفض دعوته،وجمد المساعدات المالية الامريكية لمصر،لاكثر من عامين بسبب معارضته لإطاحتة سيسي بمرسي،الذي اجلسته وزرية خارجية اوباما،هيلاري، على الكرسي في مصر،ومن حسن حظ السيسي انه كسب الرهان،وقد يحظى بشرف ان يصبح مسز او مدام ترامب،كما كان الحال بين اوباما واردوغان .
    وكان السيسي قد اثبت انه اكثر صهينة من كل ماسبقوه اعني حسني ومرسي،حين سحب سحب مشروع قرار كانت ستتقدم به مصر الى مجلس الامن الدولي،بإدانة الاستيطان الإسرائيلي،بمجرد تلقيه مكالمة من ترامب حتى قبل ان يتسلم الأخير مهامه كرئيس،فنال السيسي،بهذه الخطوة رضى الصهاينة والامريكان في نفس الآن، ولا استبعد ان يعطوه جائزة نوبل،كما اعطوها لانور السادات،وان يعطوه وسام البطولة والشجاعة الصهيونية كما اعطوه لاردوغان،فخي انته لله والاسلام،توشك ان تتفوق علي خيان تيهما !
    http://www.afrigatenews.net/content/ترامب-نقف-بقوة-خلف-الرئيس-

  4. اردوغان
    سلطان المثليين ..من سحاقيات ولواطيين
    …………
    صرح خبيث رجب أردوغان أنه يتعهد بحماية الحقوق القانونية للّواطين والسحاقيات بتركيا.
    وكذلك وافق رجب طيب أردوغان على إصدار مجلة خاصة للمثليين جنسياً في تركيا باسم (جاي ماج = Gay Nag) وأوضحت صحيفة “حريت ديلي نيوز” التركية, أن هذه الخطوة تأتي من قبل حكومة رجب طيب أردوغان للتأكيد على عدم وجود أية عنصرية تجاه الشواذ في تركيا.اي نفاقا للاتحاد الاوربي.
    وفي زمن حكومة اردوغان أيضاً, قامت إحدى المحاكم في تركيا بتغريم الكاتب “سردار ارسيفين” وجريدته “يني أكيت” مالياً بسبب وصفه المثليين بالمنحرفين.
    وفي عام (2006) وقعت حكومة حزب العدالة والتنمية الذي كان يرأسها رجب طيب أردوغان,على الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان والتي تتضمن حقوق المثليين الكاملة,وقالت الحكومة إنها ستخصص لها بنداً في الدستور الجديد!.
    صحيح أن الدفاع عن المثليين في تركيا ليس وليد اليوم,بل هي حالة متفشية بين الأتراك منذ أزمنة طوية,حتى اتهم بها أتاتورك نفسه بأنه يمارس اللواط, ففي عام (1923) بعد تأسيس الجمهورية التركية شرعت لهم قانوناً أيضاً اعترفت بموجبه بهم واعتبرت نشاطاتهم وحركاتهم أفعال قانونية.
    لكن اتاتورك لم يزعم في يوم من الايام انه يسعى لتطبيق الاسلام بل جاهر بالحرب على الاسلام،بخلاف تلميذه الاخونجي المنافق الرخيص الذي وصل الى الحكم باسم الاسلام ثم ادار ظهره للاسلام وللقران كما فعل ويفعل كل رؤوس الاخونج حين يتمسكنون الى ان يتمكنوا !
    https://www.youtube.com/watch?v=iFtF1xSaxO4

  5. ما اشبه دولة الاخونجي الماسوني المتصهين: اردوغان ..
    بدويلة بني صهيون من حيث الكفر بالله والحرب على الاسلام
    وتشابهت العقيدة ..فتشابهت الافعال !!
    …………
    وباذن الله سيدك ابطال دولة الاسلام جدران وحصون دويلة اردوغان قبل ان يدكوا جدران وحصون بني صهيون ..لانه لا يمكن ازالة المحروس صهيون/ قبل ازالة الحارس …اردوغان الاخونجي الماسوني..نصير الشاذين والشاذان وصاحب مبادرة انتشروووا النسخة التركية الشبيهة بانتشروا الاخونجية المصرية التي اطلقها مرسي العياط!
    “لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ ۚ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ
    “هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ (2)
    http://maqar.com/?id=88064

  6. الطهارة سلوك ..وليست لحية او حجاب….
    فزوجات المجرمين السيسي والمرسي واردوغان …محجبات!
    ولكن انظروا الى تحالفهم مع الكفر في الحرب على الاسلام
    برز الثعلبُ يوماً في شعار الواعِظينا
    فمشى في الأرضِ يهذي ويسبُّ الماكرينا
    ويقولُ : الحمدُ للـ ـهِ إلهِ العالمينا
    يا عِباد الله، تُوبُوا فهوَ كهفُ التائبينا
    ……………….
    و”عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه،قال:”لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته!!!/ولو عاش عمر في عصرنا لاضاف /ولاسيما تحت اضواء الكاميرات/ ولكن انظروا إلى صدق حديثه،إذا حدث،والى أمانته إذا ائتمن،وورعه إذا أشفى اي هم بمعصية .

  7. بالامس هندوسي يقتل مسلم غدرا لكونه مسلم واليوم الهند تحارب ذاكر فقط لانه مسلم.

  8. هذا الرجل جزاه الله خيرا لأنه ما شاء الله ثقافته الدينية عظيمة و يعرف جيدا كيف يحاور و يناقش أهل الكتاب بالتي هي أحسن و بالحجج و الدلائل و القرائن و ليس بالقتل و الترهيب و التفجير…! بارك الله فيه إنه يمشي على خطى العالم الهندي أحمد ديدات رحمه الله.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *