يحتمل أن تصبح منجبة التوائم الثمانية ناديا سليمان وأطفالها ال14 من دون مأوى بعدما تأخرت عن تسديد دفعات الرهن المالي على بيتها والذي تقدر قيمته ب 450 ألف دولار.
ونقل موقع “تي إم زي” الأميركي عن شخص مطلع على الموضوع ان سليمان اشترت المنزل في لا هبرا بكاليفورنيا في مارس وكان يفترض بها وبوالدها دفع مبلغ شهري هو 4139 دولارا طوال سنة كاملة لكن النتيجة هي تراكم المبلغ المالي المتوجب حتى مارس 2010 .

وقال متحدث باسم بائع المنزل عامر حدادين للموقع ان سليمان لم تدفع ما يتوجب عليها مؤكداً انه “حاول تسوية الأمر بطريقة نبيلة” ولكن لسوء الحظ لم يتم إصلاح الأمور.

وأكد المتحدث باسم حدادين انه ينوي التقدم بطلب للحجز على منزل منجبة التوائم.

وتعذر الاتصال بسليمان للتعليق على الموضوع. يشار إلى ان سليمان وهي من كاليفورنيا حصلت على لقبها هذا بعدما أنجبت 8 أطفال أضيفوا إلى أطفالها الستة الآخرين وكانت موضع انتقادات شديدة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. لا لا لا مايصحش ام العيال دول كلهم تعد في الشارع فين الشهامه يدفع لك المعلم جمعه وربونا يخليهم لك وتشوفيهم معلمين مش كده ولا ايه

  2. نادية سليمان .. الاسم عربي والفعل عربي. دايما العرب هكذا يذهبون للبلدان الغربية ويعيشون على مساعدات الدولة الخيريه والاعانات . ام عاطله باطله تكوم من الاطفال من اجل ان تزيد مداخيلها الشهريه اطالب المؤسسات الخيريه الامريكية ايقاف المعفونات وسحب اطفالها الثمانية منها . وحبذا لو اعادوها للمكان الي جائت منه ايا كانت بقعته في الوطن العربي الكبيـــر.. هذه العــــــــــــــاله !

  3. لماذا لاتنجب ثمانية توائم (مثل الأرانب) ما دامت الدولة ستصرف عليهم وتعيلهم…. بعض العوائل يتعيشون من وراء الإعانات التي تقدمها لهم الدول الغربية التي يقيمون بها وهي حصدت من وراء انجابها التوائم شهرة بالإعلام الغربي كبيرة ولكن كل ماحصلته صرفته على عمليات شد الترهل لتظهر بعد الولادة بقوام جميل غير مترهل ولامتشقق بمايوه بكيني لتصورها عدسات المصوريين وتحصد أيضا مبلغ لابأس به ثمن لصورها أثناء الحمل وبعد الولادة….. ليس بعدها مباشرة بعد عملية شد الترهل وإزالة التشققات ومع هذا وكل ماحصلت عليه من مبالغ لم تدفع الأقساط المتبقية عليها من ثمن البيت ماذا تنتظر أعتقد ستحمل أيضا بتوائم لتجمع أقساط البيت…..

  4. فين الوحش اللى خلف الثمانية دول يا نادية ؟؟ سايبك لوحدك تواجهين صعاب إطعامهم وتربيتهم ،، حقيقة ظروفك لا تحسدين عليها ،، وطالما ستلعبين دور الامومة كما يجب مع المواليد الثمانية ،، فحياتك المهنية إذا كنتى تعملين وكل أمور حياتك ستتعقد تماماً ،، لقد أصبحت هذه الأم ضحية لتوائمها الثمانية ،، وإنتهت حياتها وشبابها فى رأيى بمولدهم .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *