تحدث الداعية الاسلامي محمد العريفي في خطبة الجمعة الماضية عن طلب مسؤول في قناة الجماهيرية الليبية التحدث للشعب الليبي لانه يحبه في محاولة لامتصاص غضب الثوار و حثهم على اطاعة ولي أمرهم , فما كان منه الا ان قال له: “بئسا في قولك و تفا على وجهك أنا أشرف من أزكي ذلك الطاغية” على حد قوله.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. بحب هالشيخ…..وبحب اسمعله كتير……!
    الله يقويه يارب….!
    هع هع مفرفس….!

  2. كان فيك ترفض بطريقة حضارية ما كان فيه داعي للتف في بيوت الله؟؟؟

  3. احبه واكن له كل الاحترام والتقدير بارك الله بك ياشيخ

  4. لما هالاسلوب المقرف
    ولما الجعجعه

    ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ
    هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ

  5. حسنا تقولين اخت نور ،،، الحقيقة انهم دعوك للكلام في موضوع ما لا توافق عليه ، من ابسط الامور هو ان تعتذر بلطف لان هذا يخالف قناعاتك ، اما الشتائم والبصاق فهي تُعطي لمن يفهم كيف انك ( سوقي ) في تعاملك مع الامور والتي مفروض ان تكون فيها قدوة حسنة … شيوخ آخر زمن !!!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *