أسفرت عملية مداهمة ناد رياضي في حي العليا شمال الرياض أجرتها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمشاركة أمانة منطقة الرياض عن ضبط 5 شواذ داخل القسم الصحي بالنادي الذي أغلق على أثرها.


ونقلت صحيفة “تواصل” الالكترونية السعودية أن مركز الهيئة العليا تسلم بلاغات كثيرة حول وجود ممارسات لا أخلاقية داخل النادي.
وتأكدت الهيئة من صحة البلاغات الواردة لها واتخذت الإجراءات القانونية، حيث داهمت النادي برفقة أمانة الرياض وألقت القبض على 5 شبان “شواذ”. وعثر عناصر الهيئة في النادي على أدوات خاصة بالشواذ، بالإضافة إلى أوقية ذكرية بعضها به سائل منوي.
وبعد ذلك تم إغلاق النادي رسميا من قبل قسم الصحة العامة بأمانة الرياض، وفقا للصحيفة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. الحمدلله عيون الدولة ليست مغلقة ولقد تم القبض على المشتركين واذا كانوا اكثر من خمسة فالعقاب على الذي يلقط في فعلته أليس هذا شرعنا … التصحيح مقبول مع الشكر سلفا

  2. صدقوني عالمنا العربي يعج بهم ربما أكثر من الغرب لان في عالمنا أسباب تجعل الظاهرة تتفاقم اولها عدم الاختلاط بالجنس الآخر اقول الاختلاط و ليس معناه الخلوة، ثانيا الوقت :المراهق العربي عنده وقت فراغ أكبر بالمقارنة مع نظيره الغربي لي بهذه السن يشتغل و يدرس .
    ثالتا : التربية لا اقول العربية لا تعرف تربي و لكن لا تربي بالطرق الحديثة في نظرها لو ابنها في غرفته و ليس خارج البيت فهو تحت حراستها في حين يكون لديه نت في غرفته و أي فون يخول له رؤية أفلام إباحية قد تكون بين نفس الجنس
    ثالتا : الفقر لي يخلي بعض المراهقين أحيانا يفعلوا شي يأمرهم به احد الشواد حتى يحصلوا على مال …و الأسباب كثيرة لا يسعفني ذكرها الآن
    لكن في الغرب تظهر هذه الظاهرة لان أصحابها لا ينكرون.
    و الله يصلح أحوال البشر و يساعد الوالدين على تربية أولادهم حتى ما ينزلقون الى هاته الآفة و الله ما يجعل أي أم تشوف ابنها هكذا.

      1. عندك صح بعد عن الدين لكن أحيانا نرى آباء و أمهات متدينين و أبناؤهم شواذ يعني ها الفئة لي تكلم عليها الموضوع من الرياض اكيد أهلهم مسلمين يصلوا و يصوموا و يزكوا . يعني ليس كفاية التربية الدينية لي أحيانا تنهار أمام رغبات الإنسان خصوصا لما يكون في سن حرجة .البيت لازم يكون فيه تكافئ بين الدين و الدنيا حتى ما يكبر الإنسان يا اما منحرف يا اما متطرف.

        1. ان يكون الآباء متدينين ليس كافي طبعا يجب تنشئة الأولاد من نعومة أظافرهم على مخافة الله وهي رأس الحكمة وهذا امر نهى عنه الله ووعد بعقاب شديد له كما فعل بالشعوب السالفة فعندما يعلم الأولاد ان لهذا العمل عقاب في شرع الله سيبتعد عنه وانا ضد فكرة ان الشذوذ من جينات مختلة او وراثة فهذا منطق سخيف لان السارق والقاتل يستطيع ان يختبأ وراء نفس النطق واللوم كله على الجينات وكما ان الله جل وعلى سمى نفسه بالعادل فهو لن يحاسبه على طبيعة هو خلقها فيه والعلم عند الله وتعليقي هذا يحتمل التصحيح ومشكور كل من يصححني

          1. مع احترامي لرأيك انا ضد تخويف الأبناء الصغار من عقاب الله عز وجل . و مع ترغيبهم في دينهم حبا في الله .يعني مثلا ما نقوله لو ما سويت كذا و كذا حتذخل للنار و تنحرق و هو لازال طفلا لكن اقوله له اعمل كذا كذا حتى ترضي الله و يكون مبسوط منك.
            و منهج التخويف اتركه بعدين لما يجتاز مرحلة الطفولة . ربما يتعرف عليه وحده.
            لان ليس بالضروري ان الخوف سيجعله يبتعد عن المعاصي ربما يأتي بنتائج سلبية خصوصا أمام مغريات الحياة أقله يقول ليش الناس منحرفة و ما خافت إلا انا المصيبة إذا عمت هانت لكن لما يكون هو مقتنع و يحب الله ما في شي يزحزح قناعاته.
            و انا معك في ان الشدود جنات لان في القران انه ابتدأ مع قوم لوط و ليس قبله . و أسفة على الإطالة
            تحياتي .

  3. لو يطبق حكم الاسلام فيهم ما بيسترجوا يعملوا هيك الله يعافي امه لا اله الا الله محمد رسول الله من هذا الفعل القذر المشين الذي تقشعر منه الابدان وانا سمعت انو حكم من يفعل هذا الفعل ان يرمي من مكان شاهق يعني مرتفع كالجبال والابراج العاليه واتمني من الله ان يطبق فيهم لكي يكونوا عبره لمن يعتبر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *