(CNN) — أعلن قصر باكنغهام الملكي في بريطانيا، أن دوقة كمبريدج، كيت ميدلتون، نقلت، فجر الاثنين، إلى المستشفى، وهي تعاني من مؤشرات المخاض. ومن المتوقع أن تضع كيت طفلها في جناح “ليندو” الخاص، في مستشفى سانت ميري، وهو الجناح ذاته الذي ولد فيه زوجها، دوق كمبريدج، الأمير ويليام، الثاني في ترتيب ولاية العرش البريطاني.

وسيحمل الطفل الملكي لقب “أمير” أو “أميرة” كمبريدج، بحسب ما أعلن قصر سانت جيمس، في وقت سابق من الشهر الحالي.

وتفرض قواعد البروتوكول الملكية أن تكون الملكة، إليزابيث الثانية، الشخص الأول الذي يعلم بولادة الطفل، ثم رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، والحكام العموميون في كل دول مجموعة الكومنولث، فضلا عن بقية أفراد العائلة المالكة وأسرة ميدلتون.

وقالت وزيرة الداخلية، تريزا مي، مازحة إنها لن تكون حاضرة أثناء ولادة “الطفل الملكي” وهو تقليد عريق يعود تاريخه لعدة قرون مضت، ولم يعد معمولاً به، يقتضى حضور وزير الداخلية مراسم الولادة كدليل دامغ على أن الطفل مولود ملكي.”

وقالت مصادر ملكية إن دوق ودوقة كمبريدج رفضا الخضوع لإجراء طبي يكشف جنس الجنين.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *