الشرق الأوسط – في السعودية، ومنذ نحو سنة، يتداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي قضية امرأة سعودية، يقال إنها معتقلة، أو مختفية، أو مقتولة.. هي «وفاء اليحيا».
وقد شغلت هذه القصة كثيرا من المتابعين والمعنيين. «الشرق الأوسط» في هذا التحقيق تتتبع منابع ومصبات هذه الحكاية.

بداية، دعونا نلقي ضوءا خفيفا على سيرة هذه السيدة. حسب صفحة تفاعلية خاصة على خدمة «تويتر» مخصصة لقضية وفاء اليحيا، ومتعاطفة معها، نقرأ التالي عنها:

– «اعتقلت وفاء اليحيا في شهر رجب من عام 1426هـ (أغسطس 2005) ولم يسمح لها بزيارة أو اتصال أو محاكمة.

– قبض عليها عدة أشهر، ثم أطلق سراحها، ثم أعيد اعتقالها من جديد. لكنهم في الثانية اعتقلوها في الرياض واعتقلوا أبناءها الثلاثة ثم أنكروا وجودها عندهم.

– مطلقة ولها ثلاثة أبناء: صبي وابنتان اعتقلوا مع والدتهم.

– مات والد المعتقلة وفاء اليحيا كمدا عليها بعد أربع سنوات من سجنها، ولم يرها، وكان يهذي باسمها قائلا: وفاء قتلوها.. قتلوها.

– والدتها الآن تعدت 85 عاما وعلى فراش الموت تهذي أيضا باسمها وباسم أبنائها.n1 n2 n3

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. تستاهل لانها ارهابيا وتابعها للقاعدة والبنت ابدا مادخلت السعودي لما هربت كانت في اليمن اكثر من 5 سنوات وبعدين راحت افغانستان وبعدها راحت العراق وابوها تبراء منها ومن اخوانها الاثنين لانهم من نفس القاعدة ومتزوجه من الحوثين اتباع ايران واللي راحو فيها وانظلمو اطفالها .. حسبي الله عليهم ويحمي بلاد المسلمين وكل من اردنا بسوء يشغله بنفسه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *