اعترفت امرأة بأنها خنقت أمها بعد جدال عنيف حول قطة المنزل.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أن جولي مارتن ” 32 سنة” من منطقة بايسلي هاجمت أمها غريتا ديوار ” 57 سنة” خلال وجودها في منزلها في أيرسكاين بمقاطعة رنفريشاير.
وأشارت المحكمة العليا في غلاسكو باسكتلندا أن الحادثة وقعت في شهر تشرين الأول الماضي وأن مارتن اتصلت بشريكها أندرو إيونغ وأبلغته بأنها قتلت أمها.
ووجهت في البداية تهمة القتل إلى جولي واعترفت بذنبها بالقتل العمد. وذكرت المحكمة أيضاً أن علاقة الابنة بأمها كانت متقلبة.
ووقع الخلاف بين الأم والابنة بعد ان أمضتا عدة أيام معاً حول قطة المنزل لسبب لم يعرف حتى الآن حيث قامت جولي بضرب أمها على رأسها وجسدها ثم أمسكت بعنقها وضغطت عليه حتى قضت.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. لاحول ولا قوة الا بالله وصلت معها تقتل امها لعمى ياحوينة الترباية والتعب

  2. العنوان مثير اكثر من التفاصيل !!! تفاصيل الخبر لا تسمن ولا تغني من جوع ….

  3. لاحول ولا قوة الا بالله بنت قتلت امها ما اصدك اصدك بل افلام ههههههههههه تستحق البنت تقتل امها مزجونة المدة الحيا

  4. يالله , إيش اللي حاصل بالدنيا, أم تقتل أبنتها , بنت تقتل أمها !!!
    أتوقع هذي من علامات الساعة إذا انعدمت الرحمة من قلوب البشر .
    لاتعليق

  5. yi3mi 2albik 3ami wa7adi kalbi ha 2al btit3ab al 2im 3ala al tirbay w 2a5er shi bti2tila kirmil bsayni al 3ama yi3miki nshallla

  6. قاتل أبيه بفرخانة لا زال حرا طليقا يتوعد جيرانه بالقتل

    ناظورسيتي

    في اتصالات متكررة ” بناظور سيتي ” أعربت ساكنة دوار ( اهوشنان العليا / كوسوفو ) بفرخانة عن قلقها الشديد إزاء ما يحدث في دوارهم منذ حدوث جريمة القتل البشعة التي راح ضحيتها شيخ في الثمانين من العمر على يد ابن له صباح يوم الجمعة الماضي ، و أكدت الساكنة أن مصدر هذا القلق عائد إلى كون قاتل أبيه لا يزال حرا طليقا يجوب أحياء فرخانة مهددا الأمن العام ومتوعدا الجيران بالقتل و التصفية الجسدية .

    وذكرت مصادرنا أن الجاني المسمى ( ك.و ) توعد احد رجال السلطة وأربعة من جيرانه بالقتل قبل تسليم نفسه إلى الأمن ، وأضافت المصادر ذاتها أن القاتل لا زال يختبئ في مكان ليس ببعيد عن منزله بمساعدة والدته التي ترسل إليه الطعام و تتصل به عبر الهاتف من اجل موافاته بمستجدات فعلته ، وشددت مصادرنا على أن والدته هي التي ساعدته على طمس و إتلاف آثار و أدوات الجريمة لكونها الشاهد الوحيد على ما حدث . واليوم، تضيف مصادرنا ، تتستر على مكان تواجده وتساعده على الفرار .

    و أمام هذا الوضع الخطير الذي جعل ساكنة ” اهوشنان ” يعيشون على إيقاعات الخوف و الرعب منع معظمهم أولادهم من الذهاب إلى المدرسة مخافة أن يتعرض لهم هذا المجرم الذي أصبح ذكره حديث المجالس ،و شبحه لا زال يخيم تحت سماء فرخانة ، وطالبت الساكنة السلطات المعنية و الأجهزة الأمنية بالتدخل العاجل وإلقاء القبض على القاتل قبل أن يصبح سفاحا يحصد المزيد من الأرواح بفرخانة

    الاثنين 21 يونيو 2010

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *