في لقطات مضحكة و فاضحة لأعضاء نواب البرلمان الصيني ألتقطت عدسات المصورين صوراً لهم وهم نائمون داخل قاعة البرلمان .

وكان أعضاء البرلمان نائمون أثناء مناقشة قضايا الامن القومي ومسألة زيادة الانفاق على الأمن الداخلي والشرطة .

كما ظهر بعد الأعضاء وهم يكتمون التثاؤب بصعوبة خلال جلسة البرلمان.

والطريف أن صحيفة “دايلي ميرور”تهكمت على الموقف ، وتسائلت هل الايماء لأسفل سيكون الطريقة التي سيعبر بها هؤلاء النواب عن الموافقة فى البرلمان ؟.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫20 تعليق

  1. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههااااااي

  2. عجبتك صح ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  3. ايه صوت الضحك ده
    الله
    مش عارفين نعلق
    هههه كيف الحال ؟
    ازيكم؟
    فين كنتم ؟

      1. ههه انا كنت بالصين بس كنت فايقة
        انت امتى جيتي ؟؟؟

    1. هههههههه شو هالجماعه السلافيه شو هههههه/والله فيكم الخير

  4. نوم العوافي
    عادي نواب البرلمانات العربية صارلهم أكتر من 30 سنة نايميين وما حدا انتقدهم
    استكترتوا على هالمساكين غفوة كم دقيقة !!

    1. اي نور مسا الفل
      شفت بنامو متل بعض
      وبتابوا متل بعض
      ستوك

  5. يسعد مساكي هنا
    صحيح بس أنا أول مرة بشوف صينيين باين عليهم العز والصحة
    بالعادة بيكونوا متل العصافير صغار

  6. له له له يانووووووووووووووووووور ما حبيتها منك
    مدعومين من جديد فاتتك ههه

  7. هههههههههههههههههههههههههههه شكلهم سهرنين على قضيه سوريا ودعم الاسد واكلين من السوشي الين ماطقلهم عرق هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ماشالله عليهم مجتهدين مو مثل العرب صابرين على حكامهم النايمين في عروشهم وصعب الواحد تقلعه من كرسيه الا بذبح ومذبوح

  8. على اساس العرب وغيرهم من الاوربيين سهرانين على راحة شعوبهم تلك الحالة نشاهدها في اغلب برلمانات العلم وبسبب اسباب مختلفة لاصحابها ولكن الغريب تظهير ما يدور في الصين او روسيا على انه من الخطايا و الكبائر وهو في الحقيقة امر يحدث لدى الجميع ..كما فعلوا مع القيادة السورية التي اظهروها على انها شيطان ودفعوا بها عن طريق اعلامهم لتقوم باعمال دفاع عن النفس وحماية الامن التي هي مسؤليتهم ولكن اعلامنا العربي الديمقراطي يسميها مجازر وغيرها مع انه شريك في الترويج والتحريض على سوريا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *