عرضت فوربس ألبوم صور كاملاً للأمير السعودي الوليد بن طلال، تبيّن حياة الرفاهية التي يعيشها وعلاقاته العامة الواسعة التي تجمعها بقادة الدول كما تشاهدون في ما ننقله لكم في العالمية من خلال العرض المرفق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الزلمة ملياردير وأمير مو غريب أنه يعيش هو وعيلته برفاهية زايدة وأنه يعرف رؤساء وأمراء
    وبعدين بشو بالله بتهمنا معرفة حياته وكيف عايش !

  2. عادي جداً لإنسان يملك أكثر من ١٦ مليار دولار ولو ما كان يظهر الرفاهية سيقولون عن بخيل ومنه صاحب نعمة ( وان بنعمة ربك فحدث)

  3. ١٦ مليار كيف بنعدوا ولا كيف بنصرفوا ؟؟؟؟؟؟ يا عمي في ناس عايشه بس بخافوش من الحسد لو انا معي ١٦ قرش ما بجيب سيره!!!!!!ههههههههه

  4. وهل كسبه من عرق جبينه,أم أموال من قوت البسطاء الذين يعيشون في الحاويات في الدولة رقم 1 المصدر للنفط في العالم.

  5. : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
    ” لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ : عَنْ مَالِهِ ، مِمَّ اكْتَسَبَهُ ؟ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ ؟ وَعَنْ عِلْمِهِ ، مَا صَنَعَ فِيهِ ؟ وَعَنْ شَبَابِهِ ، فِيمَ أَبْلَاهُ ؟ وَعَنْ عُمُرِهِ ، فِيمَ أَفْنَاهُ ؟
    .

    حديث يبعث الرعب في النفوس …. فنحن لانعلم متى سوف نطلق النفس الأخير …. فلا يضمن أحد عمره …ولايضمن إنه سوف يعيش حتى يبيض شعر رأسه
    سنوات العمر تمر سريعا …..وفجأة يظهر ملك الموت ….. ويبأ الحساب
    عن هذه الأشياء الأربعه ( فهل سألنا أنفسنا هذا السؤال وهل استعددنا للأجابه أمام الله )
    .

    هل رأيتم يا إخواني
    ما أشقى ذلك الرجل …..
    سوف يقف أمام الله يوم الحساب …. ويسأل
    كل هذه المليارات سوف يسأل عنها كيف اكتسبها وكيف أنفقها
    .
    لاندري عن الرجل شئ …. ربما له الجانب الخيري ينفق فيه بعض امواله سراً وإن كان يفعل ذلك ( هل يفعل رياء … أم ابتغاء وجه الله تعالى )

    وهناك حديث أخر كلما تذكرته بكيت

    يؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الأرض من أهل الدنيا، وهو من أهل النار، فيغمس في النار غمسة واحدة، فيقال له: هل رأيت نعيماً قط؟ هل ذقت نعيماً قط، فيقول: لا، والله، ما ذقت نعيماً قط -والعكس- يؤتى بأبأس أهل الأرض في الدنيا من أهل الجنة، فيغمس في الجنة غمسة واحدة، فيقال له: هل رأيت بؤساً قط، هل ذقت بؤساً قط؟، فيقول: لا، والله، ما ذقت بؤساً قط

    فهل نبكي على أحوالنا …أم ننتبه قبل أن فوات الأوان
    ولاننسى أبدا …. أن الله غفورا رحيم …… فما أروع أن نسرع الى الله ونسجد له نطلب العفو والمغفرة والرحمه

    والله سميع مجيب دائما
    فلا تيأس أبدا من رحمة الله

  6. الحياة مذهله مع المال والسطوة والحظوة ومع سيد الغنادير .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *