UPI- قررت السلطات الصحية البريطانية اليوم الاربعاء ايقاف ممرضة في التاسعة والعشرين من العمر عن العمل لمدة ثلاثة أشهر، بعد اعترافها بسرقة أدوية من المستشفى الذي تعمل فيه.

وقالت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” إن ريبيكا ليتون كانت بُرّأت من قبل من تهم تسميم ممرضى، وقررت لجنة تأديبية وقفها عن العمل في أحد مستشفيات مدينة ستوكبورت، بعد جلسة استماع على مدى ثلاثة أيام.

واضافت أن الشرطة البريطانية استجوبت الممرضة عام 2011 في اطار تحقيق اجرته حول تسمم 22 مريضاً في المستشفى الذي تعمل فيه ووفاة ثمانية منهم، ووجهت بحقها تهم التسبب في التسمم والوفيات.

واشارت “بي بي سي” إلى أن ريبيكا امضت ستة أسابيع في السجن قبل اخلاء سبيلها لعدم وجود أدلة كافية ضدها، وقررت الشرطة اسقاط التهم الموجهة ضدها.

وقالت إن الممرضة اعترفت لاحقاً بسرقة أدوية من مستشفى ستيبنغ هيل بمدينة ستوكبورت حيث كانت تعمل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

    1. ياعيني على البريطانين شو بيرفعوا الراس واحد بيغتصب إبنه والثاني بيغتصب بنته والثالث بيسرق أجار عمليت إبنه بعد ماعملوا له تبرعات من الناس وهي الأخيرة تسرق أدوية المستشفى الذي تعمل فيه فعلاً البريطانيين بيرفعوا الراس بس مابظن يرفعوا راسهم أعلى من كندرتي ههههه….ليلى

        1. وكمان يا ليلى بعرف وحدة بتسرق ادوات النظافة من شغلها كصابون والديتول والمناشف والخ الخ
          وهي تفتخر انها لندنية 😉

          1. ههههههههه أعرفها جيداً وهي تفتخر بالبريطانيين الذين مستوا راسهم مو أعلى من صرمايتي
            ياكتيوشا يللي بينكر أصله مافيه أصل……ليلى

          2. صدقتي يا حبي يالي بينكر اصلو ونسبو ما عندو خير في حدى ومثل ما قلتي صرمايتك بتسوى راسها 😉

          3. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
            ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
            ههههههههههههههههههههه…….ليلى

  1. هي ممرضة سرقة دواء المسكينة عادي السرقة الكبيرة هي الي عندنا في الدول العربية وزير الصحة كيسرق المال ولا يشتري الدواء اما الممرضات عندنا يسرقون الطناجر والمعاليق والصحون قبل ما يدخل المريض الى المشفى يطلبون منه ان يشتري الدواء والصحن والمعلقة وعائلته هي الي تعطيه الوجبات الغذائية والممريضات يسرقون حتى حوائج المريض اما بريطانيا فهي بيعدة مثل السماء مع الارض عن دولنا العربية ……………. عاشت لندن احب مدينة ضباب ………..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *