سي ان ان — جريمة “لا تصدق”، هكذا وصف قائد شرطة في ولاية يوتاه الأمريكية ما فعلته امرأة تبلغ من العمر 39 عاماً، عندما عثرت السلطات على بقايا جثث لسبع أطفال رضع في المنزل الذي كانت تقطن فيه.

إذ تبين أن المرأة، التي عرفتها الشرطة باسم ميغان هنتسمان، قامت بإنجاب سبعة أطفال خلال فترة امتدت على مدار عشرة أعوام، ثم قامت بقتلهم، وأشارت الشرطة في بيان لها، إلى أن المرأة احتجزت في سجن مقاطعة يوتاه، ووجهت لها ست تهم بالقتل، في الوقت الذي لم توضح في الشرطة لماذا لم توجه لها سبع تهم، وستعرض على المحكمة يوم الاثنين أو الثلاثاء.

وعثر على جثث الأطفال في المنزل الذي عاشت فيه المتهمة حتى عام 2011، والآن تقطنه عائلة من أقارب زوجها، إذ عثرت العائلة على كيس للقمامة في مرآب السيارة خلال تنظيفهم للمكان، وعند فتح الكيس عثرت العائلة على بقايا جثة الرضيع الأول.

عندها أبلغت العائلة السلطات لتصدر مذكرة تفتيش، وتعثر على الجثث الست الباقية، كل جثة فصلت عن الأخرى في أوعية، كما أصدرت الشرطة مذكرة تفتيش ثانية لمنزلها الحالي، لكنها لم تعثر على أي شيء مشبوه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. مزبوط يا اخ astrologer لكن هدول ما عندهم ولا شي يردعهم لا دين ولا اخلاق ,ومجتمع الخمرة والمخدرات متداوله حتى مع الاطفال لكن احنا مسلمين وحتى لو مسيحين العرب عندهم اخلاق المفروض تردعهم . والله انه حكاية المصرية المتزوجه الي قدمت بنتها لعشيقها ليغتصبها وهي 4 سنين فقط لانها بفترة ال …. شغله ما بتتصدق والله لو قتلتها كان افضل من هالعملة .

  2. الى الاخ المغترب
    بعد قليل سيضهر المدعو عبد الله وسيحاول ان يكحلها الا انه سيعميها بقوله
    انهم نصارى كفرة وما من بعد الكفر عذر يعني لا عتب عليهم ههههههه تحياتي لك اخي الفاضل

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *