انتشر عبر موقع اليوتيوب فيديو لشاب يهودي أمريكي نال “علقة ساخنة” من الأمن الإسرائيلي بسبب مطالبته بحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة . ورغم أن الفيديو -كما يظهر – يرجع تاريخه إلى شهر يونيو 2011، فإن استدعاءه يأتي مع توجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن للتقدم بطلب انضمام فلسطين لمنظمة الأمم المتحدة يوم الجمعة 23 سبتمبر2011.

ويقول الشاب الذي ظهر مرتديا كوفية تحمل العلم الفلسطيني: “إسرائيل تتحدث باسم اليهود وهي لا تمثلني، فأنا أساند حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم والعودة لبلدهم ونيل كل حقوقهم وعلى الشعب الإسرائيلي أن يعي أن الاحتلال لفلسطين لم يعد مقبولا من العالم كله”.

وبينما تعالت صيحات العرب الذين تواجدوا في المكان الذي شهد الواقعة بنداء “الله أكبر”، أخذ الإسرائيليون يطلقون صافرات تشجيع للأمن الإسرائيلي الذي تعامل بقسوة مع الشاب، حيث أجبر على وضع وجهه في الأرض، وركز أحد رجال الأمن فوق رأسه بركبتيه وأمسك آخرون بيديه لتقييده من الخلف واقتياده لمقر جهاز الأمن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. لطالما قلت انو في فرق بين يهودي وصهيوني في كثير يهود ما رضيانين بلي يصير بفلسطين
    ايها الشب لاتحزن هما دول الصهاينة دائما ضد كلمة الحق

  2. حاخام يهودي لـ”فوكس نيوز”:

    يجب ألا تكون هناك دولة اسمها “إسرائيل”

    مذيع فوكس نيوز

    واشنطن : أجرى نيل كافوتو، المذيع البارز بمحطة “فوكس نيوز” الإخبارية مقابلة لعلها الأهم هذه الأيام لأنها سفهت على لسان الحاخام اليهودي “يسروئيل ويس”، من جماعة اليهود المتحدون ضد الصهيونية، بشكل واضح وبعبارات صريحة تلك الكذبة الشيطانية التي خدعت ذوي النوايا الحسنة حول العالم وأقنعتهم بدعم هذا الشيء الشرير والبغيض الذي يسمي “الدولة اليهودية”.

    يقول الحاخام في بداية المقابلة إن إسرائيل أفسدت كل شيء على الناس جميعا اليهود منهم وغير اليهود، وهذه وجهة نظر متفق عليها عبر المائة سنة الماضية أي منذ أن قامت الحركة الصهيونية بخلق مفهوم أو فكرة تحويل اليهودية من ديانة روحية إلى شيء مادي ذو هدف قومي للحصول على قطعة أرض وجميع المراجع قالت أن هذا الأمر يتناقض مع ما تدعو إليه الديانة اليهودية وهو أمر محرم قطعا في التوراة لأننا منفيون بأمر من الله .

    وفي رده على سؤال لفوكس نيوز عن المانع في أن تكون لليهود دولة؟ وما المانع في أن يكون لهم بلد ينتمون إليه؟ وما المانع في أن تكون لهم حكومة؟ يجيب “ويس” قائلا: يجب أن لا تكون لنا دولة، يجب أن نعيش بين جميع الأمم كما ظل يفعل اليهود منذ أكثر من ألفي عام كمواطنين مخلصين يعبدون الله ويتصفون بالرحمة الربانية.

    وعلى العكس مما يعتقد الناس هذه الحرب حرب ليست دينية فقد كنا نعيش بين المجتمعات المسلمة والعربية دون أن تكون هنالك حاجة إلى رقابة منظمات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان .

    وبخصوص التساؤل حول إذا ما كانت حياة اليهود أفضل قبل قيام دولة إسرائيل اليهودية، أجاب رجل الدين اليهودي: “نعم كانت أفضل بنسبة 100%، ففي فلسطين لدينا شهادة الجالية اليهودية التي كانت تعيش هناك وغيرها من الجاليات في أماكن أخرى بأنهم كانوا يعيشون في توافق وأنهم ناشدوا الأمم المتحدة بذلك حسب الوثائق التي بحوزتنا حيث أن كبير حاخامات اليهود في القدس قال : نحن لا نريد دولة يهودية، وعند اتخاذ قرار قيام إسرائيل تم تجاهل سكان ذلك البلد من المسلمين والمسيحيين واليهود، وننشر فيما يأتي باقي المقابلة:

    الحاخام ويس

    فوكس نيوز: على أية حال لم يكن لديكم بلد تنتمون إليه ولكنكم كنتم غرباء لدرجة أن تعرضتم للاضطهاد والقتل عبر الألفية الماضية وخصوصا ما حدث قبل خمسين أو ستين عاما؟

    الحاخام: هنالك قتل بسبب معاداة السامية وهنالك موضوع آخر عندما تثير العداء بخلق معاداة السامية من خلال الصهيونية، أي بعبارة أخرى أن الأمر لم يأت هكذا دون سبب …. حيث أنك تطرق نوافذ جيرانك وتدعوهم إلى معاداة السامية.

    فوكس نيوز: أنت يهودي أرثوذكسي حسب علمي …. ما هو رأي اليهود التقليديون في ذلك الموقف؟
    الحاخام: الرأي الغالب لدى اليهود هو : صحيح أنه لا يجب أن تكون لدينا دولة … ولكنها قامت ….. غير أن الدعاية الصهيونية بأن العرب يريدون رمي أي يهودي في المحيط وبأن هنالك حقد دفين لليهود مكنهم من إقناع الكثيرين من اليهود وهو ما جعل هؤلاء يخافون من العودة إلى تلك الأرض.

    فوكس نيوز: حسنا … لا يمكنك أن تلومهم فهذا صحيح …. أقصد أن لديك مثلا رئيس إيران الذي يقول أن المحرقة لم تقع أصلا ولو كان الأمر بيده لدمر إسرائيل وقضى على جميع اليهود .
    الحاخام: هذا كذب واضح …. فهو لديه جالية يهودية في إيران ولم يقتلهم عندما سنحت له الفرصة

    فوكس نيوز: إذن أنت لا تأخذ كلامه على أنه يريد قتل اليهود؟
    الحاخام: بل هو يريد تفكيك الكيان السياسي …. وفي الحقيقة نحن مجموعة من رجال الدين اليهودى (Rabbis) ذهبنا لزيارة إيران العام الماضي، واستقبلنا القادة الإيرانيون والتقينا بنائب الرئيس حيث أن الرئيس كان في زيارة إلى فنزويلا في ذلك الوقت والتقينا كذلك بالزعماء الروحيين وكلهم بينوا وبكل صراحة بأنهم ليسوا في نزاع مع اليهود.

    فوكس نيوز: إذن أيها الحاخام أنت تعتقد أنه طالما أن إسرائيل موجودة فلن تأتي بخير .
    الحاخام: اليهود يعانون والفلسطينيون يعانون ونحن نصلي من أجل التعجيل بتفكيك هذه الدولة اليهودية بطريقة سلمية.

    فوكس نيوز: إنه لأمر مثير أيها الحاخام ….. فهي وجهة نظر لا نسمع عنها في الغالب .
    الحاخام: لا بد من نشر هذا اللقاء في جميع أنحاء العالم بأسرع ما يستطيعه البشر، وهو بين يديك.

  3. abu elwaleed واياكم اخي بارك الله لكم وفيكم الحمد لله على قول الحق ولا شي خير من قول الحق تحياتي لك اخي الفاضل .
    حبيبتي ام ريان ايمن بخير اشكرك على السؤال حبيبتي قبلاتي لكي ولبنتنا ريان

  4. اييييييييه، هادي هي حريه التعبير لي صدعونا بيها…
    ت ف و على كل اسرائيلي،،بكرههم من جواة قلبي:)

  5. اليهود كما قال عنهم سبحانه وتعالى ( بما معناه ) انك تحسبهم على قلب واحد ، ولكن الحقيقة هم قلوبهم شتى!!!! ولا يقبل احدهم انتقاد آخرين من( فصيلته ) ويتطاول عليه خاصة اذا كان هذا الواحد ضعيفا ولا حول له ولا قوة !!!! وديمقراطيتهم أسوأ من كل ديمقراطيات الانظمة العربية والتي تتشدق بها ( على الفاضية والمليانة ) !!! وسيتم تخريب دولتهم المسخ بايديهم ان شاء الله !!!!

  6. لاتعذب حالك ياصديقي عبث مع الشعب العربي عبث انه يفهموا ورح يرجعوا يسبووك انت ودينك قبل مايسبوا ويشتمو الصهاينة
    عبث ياصديقي

  7. azar are you stupid by birth or by training?who told you Arabs in general or Muslims in specific hates jews ,what we hate is the Zionists and what the fooled Jews are doing to our people,and any one in our shoes will react the same as we are reacting even more,or shall I remind you what your brothers in faith in Europe did to the Jews not a long time ago even none of the european countries was occupied by the Jews just out of hate and racism we the Muslims have not reached 1 % of what you have done and now and at any moment the Israelis solve the problem and the conflict with Us we have nothing against them and they can be amongst Us peacefully like nothing happened like the time when Europe was slaughtering them

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *