أوقفت أجهزة الأمن الأردنية أول سائق سيارة أردني يؤدي حركات استعراضية لرقصة الكيكي والتي تعد من أحد التحديات الساخرة التي أصبحت التحدي الأخطر على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشاب يترجل من سيارته وهي تسير ثم يقوم بأداء رقصة الكيكي على أنغام أغنية شعبية أردنية.

وقالت الشرطة إن السائق عرض نفسه والآخرين للخطر أثناء نزوله من مركبته وتركها تسير لوحدها بالطريق العام ليؤدي الرقصة.

وبينت الشرطة أنه تم ضبط السائق ومركبته واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية اللازمة والرادعة بحقه.

وأكدت أنها ستشدد رقابتها على مثل تلك التصرفات والأفعال التي تعرض مرتكبيها والآخرين للخطر سواء على الطرقات أو من خلال رصد ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وستتخذ جميع الإجراءات القانونية والإدارية بالتنسيق مع الحكام الإداريين بحق مرتكبيها بعد ضبطهم وحجز مركباتهم وبما يضمن عدم تكرارها مستقبلا.

المصدر: Skynewsarabia.com

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. ” يقوم بأداء رقصة الكيكي على أنغام أغنية شعبية أردنية.”
    هو قام برقصة قبيلته ساخرا من الكيكي وقصده ان الشجاعة في التراث الشعبي وليس في التقليد لكن اسلوبه كان غير موفق

    ماتحتاجون محررين يانورت ههههههههه

  2. مساء الورد أحمد ……
    بالنسبة للموضوع لست ضد أن يسرق الإنسان العربي لحظات فرح ضمن حياته التي لا تحوي سوى النكبات و المآسي و الآلام و لكني ضد التقليد الأعمى لتوافه الأمور الذي أبدعنا فيه مُنذ أن عرفنا مواقع التواصل الإجتماعي …..
    !!

  3. مساء الفل والجوري اخر العنقود

    انا ضد التقليد لغرض التقليد وخصوصا ان العرب لايقلدون الغرب الا في الاشياء التافهه اما الاسشياء الايجابيه لايقلدون فيها .ايجابيات الغرب كثيرة لكن لماذا لانقلدهم الا في التوافه والعجيب ان تقليدنا لهم تحدث عنه الرسول صلى الله عليه وسلم منذ اكثر من 1400 سنه وهذا اعجاز نبوي ودليل على نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم ففي الحديث انْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

    (( لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا شِبْرًا وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى قَالَ فَمَنْ ))

    [ متفق عليه ]

    لكن ايضا نحن نبالغ في النقد لدرجة مملة ولدرجة اننا احيانا ننتقد لاجل النقد فمثلا الشاعر الشعبي الذي حملت مقطع الفديو الخاص فيه انتقدوه انتقاد فوق الوصف وتجاوز البعض الحدود في الانتقاد صحيح ان كيكي سخيفه والانتقاد المقبول لاباس به لكن المبالغه فيها ايضا سخافه
    تحياتي لك

  4. مساء السعد و الورد أحمد ، أتمنى أن تكون بألف خير ….
    بالنسبة للكتاب الذي إقترحته أوشكت على الإنتهاء منه ….. للأمانة جميل و يستحّق القراءة ، إقتراحاتك تجعلني أخجل من أن أقترح أي شيء و لهذا تولى أنتَ دفة الإقتراحات !
    نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود ….
    بما أنك من المُدافعين عن الكيكي فهاك هذا الكيكي الفلسطيني ?
    !!

  5. صباح الفل والياسمين اخر العنقود

    يسعدني انه اعجبك الكتاب اخر العنقود ويسعدني ان اتولى الدفه في الاقتراحات ولكن هذا سيحرمن من ابداعاتك وهذا لايرضيني .

    الكتاب رووعه ولذلك واضح ان العلاقة بين الرجل والمراه تكامليه وهذا بحد ذاته ابداع لان كلا منهما يكمل الاخر واعجبني في الكتاب ان ادم مظلوم من حواء هههههه
    الدبكه رووعه لكن من دون كيكي 🙂
    الدبكه والدحه والفلكلور الشعبي الجميل قصص جميله يشوهها الكيكي وتحسنه .
    لكن لماذا هناك متلازمه بين الدبكه والمسبحة ؟
    نهارك ابتسامة مشرقة

  6. مساء الرضا و سعد بوسع الفضا أحمد …..
    أتمنى أن تكون بألف خير ، بالنسبة للكتاب النُقطة التي أعجبتك به كانت مأخذنا عليه ? ، كتاب غني به عدة نقاط للطرح و النقاش . بالنسبة للإقتراحات سعيدة لقبولك تولي دفتها و ستكون إستراحة المُحارب بين الحين و الآخر أحد إقتراحاتي التي لن ترقى لإقتراحاتك و لكن سنحاوّل ?
    بالنسبة للدبكة الفلسطينية فعلاً فن جميل و برأيي يجب المُحافظة عليه من الإندثار لأن في ذلك مُحافظة على تُراث شعب من الإندثار و لأن المُحتل يُحاول أن ينسبه لنفسه كما كُل شيء جميل في بلادي ، المُلفت للنظر أنها بدأت كما يُقال بإصطفاف الفلاحين رجالاً و نساءاً ليضربوا الطين بأرجلهم لتعبيد الطُرُق للمنازل أو تحضير الأرض للبناء و لإضافة جو من المرح كانوا يغنون و يُحَضِّرون عازف ناي أو يرغول ( الحياة كانت أقل تعقيداً و أكثر بساطة الآن عندنا كُل شيء و محرومين من هدوء النفس و إبتسامة الرضا التي كانت على وجوه أجدادنا ) . الدبكة عندنا شيء أساسي في الأعراس على أنغام أغاني الدلعونا و ظريف الطول و أما السبحة أو العصا أحياناً فهي للويح و هو قائد الدبكة و يكون موقعه في نهاية صفها و يترك الصف أحياناً و يذهب للمُقدمة لإستعراض مهاراته الخاصة و هو من يُعطي الأوامر للحركات ، في بلدي كُلُّنا نعرف الحركات أو على الأقل نُتقّن بعضها كشيء أساسي يُرافقك مُنذ الصغر و أما الدحة و السامر للرجال فقط و نَحْنُ نكتفي بالمُشاهدة !
    شُكراً على فُنجان القهوة كُلك ذووق أحمد ……
    نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود ….
    !!

  7. مساء الفل اخر العنقود
    الحمدلله بنعمة من الله وفضل
    امل ان تكوني بصحة وعافيه .
    وشكرا لتقييمك الرائع لاختياراتي وهذا يسعدني لكن ايضا يسعدني ان تستمري في الاقتراحات لان اقتراحاتك تعطيني بعد ورؤية وهي ليست موفقه فقط بل اكثر من رائعه وعموما ادم مظلوم في الكتاب وفي خارج الكتاب 🙂

    الدبكة والتراث بشكل عام يحكي واقع الامم وافراحهم واحزانهم وتطلعاتهم وهو جزء اصيل من كيانهم ومن ثقافتهم ومن تاريخهم ولذلك المحتل يحاول سرقته لانه بسرقته يسرق التاريخ من اهله. لغت نظري ان بعض المسميات تتوافق مع مسمياتنا مثل الدحه والسامري وهذا يدل على ان التراث العربي يتشابه ولكن طرق اداءه تختلف قليلا من منطقهلاخرى ولكن اول مره اعرف ان للدبكه شخص يقودها ويوجهها.
    وبما انك سمحتي ان استفسر 🙂 فاننيي ارغب في شرح لكلمة الدلعونا اذا كان ذلك ممكنا لانني اسمعها في لبنان وسوريا ايضا ماذا تعني وهل لها قصة ؟

    تقبلي خالص تحياتي.

  8. مساء النور و السرور أحمد ……
    كيفك ؟ أتمنى أن تكون بألف خير ……
    بالنسبة للدلعونا حسب ما أعرفه محلياً هي دمج كلمتي مدّ و عونه و تعني مد يد المُساعدة في جني ثمار أو قطف زيتون أو بناء و غيره و ما يُرافقها من غناء و مع الوقت دُمجت الكلمتين لتُصبحا دلعونة و لكن ليليق الجواب بالسائل و المسئول كان لابُدّ من إجابة أكثر شمولية بحثت فوجدت إجابة لأحدهم سأنقِل جُزءٌ منها :
    جاءت تسمية هذ الأغنية من كلمة ” دلعونة ” التي تتكرر فيها، ودلعونة في العامية الفلسطينية، تعني “غنّوجة ” ودَلَعَ تعني ” غنّجَ ” ودلّعَ ” للمبالغة. واللفظة تستخدم في الأغنية بمعنى الدلال والغنج من طبع النساء
    ومنهم من يذهب إلى أن أصل ” الدلعونة ” أيال عناة “، ابنة الإله ” ايل “، وكانت جميلة جداً، وآلهة الخصب والحب والحرب عند أجدادنا الكنعانيين. و ” أيال عناة ” تعني طلب المساعدة من الآلهة ” عناة ” ، و” يال ” تعطي معنى” دَلّ “، و : دلّ فلاناً ” أي ساعده في العثور على ما يريد وعليه فــــــــ ” دلعونة ” مكوّنة من كلمتين هما : ” دلّ ” و ” عناة “، بعد دمجهما في كلمة واحدة وترخيم الكلمة الثانية أصبحت دلعونا . ويُرى في أصل هذه الأغنية أيضاً أن شاعراً شاباً اسمه ” ظريف الطول ” أحبّ شاعرة اسمها ” عناة “، وشاءت الأقدار أن تفرق بينهما، فتزوجت عناة شاباً آخر أخذها إلى قريته. فجنّ حبيبها، ثم أخذ يقول :
    ” دلوني عناة “، ثم أدمغت اللفظتان ، فأصبحتا ” دلعونا ” . برأيي الشخصي قصة جفرا ( و هي أيضاً من كلمات الأغاني التراثية الشهيرة عندنا ) أجمل بكثير سأكتبها لكَ يوماً ما .
    بالنسبة للتقارب الثقافي و التُراثي بين البلدان تذكّر أن الحدود لم تكُنّ ذات يوم موجودة و تذكّر أن أصول أهل كُل بلد تعود لمناطق مُختلفة و لهذا نشترك في الكثير و طبعاً بالإضافة للإشتراك في لغة واحدة !
    سأضع لك مقطعين يُظهر الأول تناسق الحركات في الدبكة و يظهر اللويح بشكل واضح كما تظهر الملابس التُراثية المُستخدمة و هي فرقة إسمها فرقة الدلعونا و هي فرقة مكونة من رجال فقط و أما المقطع الثاني ففرقة ذكور و إناث و هي شائعة في الإستعراضات و الحفلات ! و طبعاً كلاهُما تصاحبها أغاني تُراثية …
    إن خطر على بالك أي سؤال آخر فحياك و على الرحب و السعة …..
    ملحوظة : ما في شي مجاني رح أبعث لك بفاتورة أضف عليها العيدية و إبعثها على حسابي البنكي ?
    تحياتي أحمد و نهارك سعيد ….
    !!

    https://youtu.be/PIxbJG4OPhc

  9. مساء الفل والجوري والياسمين اخر العنمقود
    اكتب لك على انغام الدبكه فشكرا جزيلا لمقاطع الفديو وعلى التفسير الوافي لكلمة دلعونا والذي يتضح انها من علاقة حب راقيه بين طرفين وبالتالي اصبحت ايقونه حب يستخدمها الشعار والمنشدون كمدخل للتعبير عن الحب بين حبيب وحبيبته او بين الانسان ووطنه او حتى بين الاقارب للتعبير عن التقدير والاحترام والمساعده
    فعلا اخر العنقود الثراث الشعبي منتشر في البلاد العربيه ومتشابه لان الشعوب العربيه متداخله في بعض رغم الاختلافات الحاليه فمثلا تعجبت عندما علمت ان لنا فخوذ في فلسطين ومصر والعراق وهذا يثبت مايقال في كتب التاريخ ان الاصل في شعوب العراق المذهب السني والتحول كان بسبب ظروف سياسيه وعلى ذلك ربما جدتك السابعة تعرف جدتي السابعه 🙂
    طبعا انا كنت مستعد لتحويل المبلغ ولكن قصة الجفرا شدتني وأفضل ان احول المبلغ بالكامل ???

    تحياتي اخر العنقود ويومك ابتسامة مشرقه

  10. أهلا مرة ثانية أحمد …..
    بالنسبة لقصة الجفرا فهي كما نعرفها في بلادي قصتان إحداهما و هي جفرا التُراث فحكاية نمطية تتكرر دوماً لشاب إسمه أحمد الحسن من قرية الكويكات قُرْب عكا و الذي أُحّب إبنة عمه رفيقة الحسن و رفضته لأنها أحبت شخص آخر تزوجته فيما بعد و كان أحمد زجّال في الأعراس و المُناسبات و لكن خوفاً على من أُحّب و إتباعاً للتقاليد فقد تغنى بها و بكى فقدها و نعى حُبها في زجله تحت إسم جفرا ، كقوله واصفاً رفضها له :
    جفرا ويـا هالربـــع بتصيح يـا اعمـامي
    ماباخـــذ بنيّكــم لو تصحـنوا عظامي
    وان كان الجيزه غصب بالشـرع الإسلامـي
    لرمي حالي في البـحر للسمـك في المــيه
    أو كقوله مُظهراً جرحه :
    جفرا يا ها الربع بين البساتين
    مجروح جرح الهوى يا مين يداويني
    هي يا حاملة الجرة ميلي و اسقيني
    بلكن يطيب الجرح ع يد البنية
    جفرا يا ها الربع تحصد في زرع الدير
    والسر اللي بيننا وش وصله للغير
    و الله ان شح الورق لاكتب ع جنح الطير
    وان كان ما في حبر هيلن يا عينيه
    مع الوقت أصبح هُناك الكثير من الأغاني و الدبكات التي تتغنى بالجفرا و منها قسم كبير من الأغاني الوطنية بالإضافة لأغاني الأفراح كهذا المثال :
    https://youtu.be/c5tyhhKqetU
    نأتي الآن لقصة جفرا الشهيدة و هي جفرا النابلسي يُقال أنها كانت آية في الحُسن و كانت طالبة في الجامعة الأمريكية في بيروت حيثُ تعرفت على شاب أحبته و أحبها و تمت خطبتهُما و هذا الشاب هو الشاعر عز الدين المناصرة و لكن للأسف إنتهت الحكاية كما ينتهي كُل جميل و أُستشهدت بغارة إسرائيلية على بيروت و نعاها الشاعر المُحّب بقصيدة غناها مارسيل خليفة بعنوان (( جفرا الوطن المسبي))

    الغريب في الحكايتين هو لقاء عز الدين بأحمد في لبنان ، كُلٌ منهما يبكي جفراه و ألمه و هذا اللقاء في ١٩٨٢ هو الذي كشف قصة جفرا التُراث بعد أن حكاها أحمد لعز الدين ……
    إختصرت الكثير و الكثير من الأحداث حتى لا يُصيبك الملل ، أتمنى أن أكون وُفّقت في إعطاءك صورة أو لمحة عن تُراث فلسطين و أن تتذكر شيء من هذه الصورة حين تسمع كلمة دلعونا أو جفرا …….
    أحمد …تقبّل أسفي الشديد على التأخُر في الرد لظرف خارج عن إرادتي …. و لكن التأخير لن يُعفيك من العيدية ?
    أتركك الآن لتقرأ و تسمع و أعود لاحقاً لأرى ردّك ، رأيت أكثر من موضوع أريد التعليق عليها أحدها فيه خلاف بيني و بينك ?( طلال مداح )……
    تُصبِّح على غد أجمل و واقع أفضل …
    !!

  11. شكرا جزيلا للمعلومات القيمة ولا عجب فأن فلسطين بلد التراث والحضارة والزيتون وهي ارض الانبياء عليهم السلام . التراث هو ارث حضاري يعبر عن الارض والبشر وارتباطهم مع بعض ولكن القاسم بين البشر والارض الحب والاحتواء لينتج التراث كنوع من انواع التعبير عن الحب . والتراث في اغلبه تعبير عن المشاعر ومن اجملها علاقة الحب بين حبيب وحبيبته فالإنسان في حالة الحب يملك قلبا في صدره ولكن نبضه في صدر من يحب وهذا ينطبق على احمد الحسن الذي يصدق فيه قول الشاعر
    أَخَـذتُمْ فؤادي وهوَ بَعضي فما الذي يـضُرّكُمُ لـو كـان عندكُمُ الكُلّ
    ولكون حبه طاهر ولان مجتمعه نظيف كنى ولم يصرح مختصرا معاناته في جفرا ايقونة الحب والتي ارتبطت مع عزالدين بالشهادة التي يختار الله لها من يحب ليجمعه مع أكرم وأشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم والانبياء عليهم السلام وصحابته الكرام رضوان ربي عليهم ما تعاقب ليل او نهار.

    جفرا ايقونة حب في التراث الفلسطيني لا تنسى
    جفرا ، أذكرها تحمل جرَّتها الخمرية قرب النبعْ
    جفرا، أذكرها تلحق بالباص القرويْ
    جفرا ، أذكرها طالبةً في جامعة االعشّاقْ
    العجيب ان احمد الحسن صار مشهور بابي علي الجفرا وزوجته بأم علي الجفرا وكأن الحب يبقى وان تفرق المحبين .

    شكرا مرة أخرى على المعلومات القيمة واهديك هذه التقرير عن فن السامري الفلسطيني ولم انسى العيدية وستكون ان شاء الله مع عيد الأضحى 🙂
    اما طلال فهو ايقونة الغناء في السعودية .

    https://arabic.rt.com/news/627417-_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D8%B1_.._%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB_%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A_%D9%85%D9%87%D8%AF%D8%AF_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D9%84/

  12. مساء الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير و شُكراً على إجابتك و شُكراً على كلامك الجميل عن فلسطين !
    نهارك سعيد و مُعطّر بشذى فُنجان قهوة نُقّش عليه :
    سلاماً عَلَيْكُمْ و علينا سلام
    و سلاماً إلَيْكُم و إلينا سلام
    سلاماً على من يرُد السلام
    و سلاماً على من لم يرُد السلام
    !!

  13. سلام عليك اخر العنقود
    سلاما سليم ارق من النسيم
    سلاما وشكرا على القهوة لك اين التمر والكيك 🙂
    تحياتي لك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *