عرض الإعلامي المصري أحمد المسلمانى بحث يؤكد ان المسلمين يصلون الفجر فى غير موعده منذ 100عام.

وأضاف المسلمانى خلال برنامجه ” صوت القاهرة” على فضائية “الحياة” أن الباحث ” ياسر عبد الفتاح”، باحث بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، كشف فى بحثه أن عالم انجليزى هو من حدد موعد صلاة الفجر فى ذلك الموعد منذ 100 عام ولم يتم تحديث ذلك ما يؤدى الى صلاتنا الفجر فى موعد يختلف عن موعدة بما لايقل عن 30 دقيقة تأخيراً أو تقديماً ما يؤثر فى موعد حلول شهر رمضان الكريم .

وأوضح المسلمانى، أن المسؤولين رفضوا مناقشة البحث بحجة أن هذا التوقيت لا يسمح بإثارة البلبلة، مطالباً بأنشاء لجنة مكونة من دول اسلامية تضم علماء دين وعلماء فلك وفيزياء لتقرير صحة البحث من عدمه وتصحيح موعد صلاة الفجر لو ثبت صحة ما اقره البحث.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ليس جميعهم يعتمدون ذلك التوقيت
    فالشيعة عموما يزيدون على التوقيت الحالي لصلاة الفجر حوالي عشرين دقيقة فيما يزيدون على صلاة المغرب مابين ١٥ الى ٢١ دقيقة
    والمشكلة من أكثر من الف سنة وليست ١٠٠ سنة فقط واصبح الكثيرين لا يتوفقون لصلاة فجر ومغرب ثم صيام وفطور شهر رمضان لابل حتى لعيد أضحى !
    والسبب يسال عنه بني امية وولاتهم الذين أحدهم صلى الفجر بالناس اربع ركعات والتفت لهم قاءلا ان شءت زدتكم ! او الذي قراء في صلاة الصبح بعد ليلة حمراء مع مغنية جارية اسمها رباب بدل سورة الحمد شعرا يقول فيه : غنت رباب شاب القلب وشابا !!!
    فليزداد فخرا اتباع بني امية …..فالإسلام في مصيبة عويصة من يوم نزوا على منبر رسول الله صلى الله عليه واله نزو القردة ! فليتفهم الآخرون لماذا وهب الحسيني ينتقدهم هم ومن مهد لهم اننا في مصيبة في الدين وسيريكم الله تباعا غب ما أسس الأولون فانتقادنا وتبرانا من بعض السابقين والحاليين ليس ترف فكري انه صرخة وجع ! وهل هناك أكثر وجعا من ضياع الصلاة وقتل التهليل والتكبير ؟ لابد من الرجوع لمن امر الله بالرجوع لهم وإلا لو لم يكونوا الأعلم والاتقى لما امر بمودتهم بأية قل لا أسألكم عليه اجر الا المودة في القربى المعنيين بها ال البيت عليهم السلام وقوله ما سالتكم من اجر فهو لكم اي ان مودتهم تنفعكم لعلمهم وحتى لا تتخذوا اندادا من دونه فالرسالة وحفظها عندهم لا غير .

  2. احنا كانت عندنا صلا ة الفجر وغيرها ثابتة
    وبعدها تغيرت بعد رفع اذا المسلمين او قبل بعشر دقائق
    ياترى ماذا حصل لنا ايضا هل الباحث لعب باو قاتنا .. على كل حال لايضر
    لان الاعمال بالنيات

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *