قال جورج غالاوي, السياسي البريطاني, أن الشيء الوحيد الذي يمنع العرب من التوحد هو العرب أنفسهم.

وقال غالاوي, ضمن برنامج “كلمة حرة” على قناة الميادين , ردا على سؤال: “ان كان لدي رسالة احاول ايصالها منذ اربعين عاما الى الجمهور العربي فهي أن الشيء الوحيد الذي يمنعكم من التوحد هو انتم أنفسكم”.

وتابع غالاوي: “ما دام الناس يجلسون في المقاهي مع نرجيلاتهم ملقين اللوم على الخواجة والاتراك والبريطانيين والأسرائيليين والايرانيين فإنكم ستبقون دائما مقسمين وما دمتم مقسمين فأنتم ضعفاء وما دمتم ضعفاء سيسرقون ثروتكم إنه ليس علم صواريخ ليس عليكم أن تكونوا اينشتاين لتفهمو المعادلة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. bravo bravo bravo هذه هي خلاصة القول وخلاصة مايجري كلام حقيقي وواقعي 100/100

  2. bravo bravo bravo هذه هي خلاصة القول وخلاصة مايجري كلام حقيقي وواقعي 100/100///
    copy

  3. كلامه يجب على كل عربي ان يسمعه ويكتبه ويعلقه في كل مكان…
    انا رايت الفديون قبل كم ساعه على مواقع اخرى لانه انتشر كل الصاروخ واردت ان انشره على نورت لكن نورت غلبتني في النشر،
    كلام في منتهى النقه والروعه والفقه يا سلااام سلكت والله.

  4. انا من اشد المعجبين فيك يا جورج…لكن ما دامت هناك التفرقة في عالمنا العربي بالدين والعادات والعرق …لننننننن نحلم بالوحدة بين دولتين عربيتين فقدعل اقل….العيب مننا نحن نعم … والثورات لم تنجح بسببنا نعم ….العالم العربي زبالة يخفي حقيقتة الوسخة بغطاء دين الاسلام….فهناك مقولة تقال الغرب يسآلون ماذا تشتغلون يجاوبهم العرب انتم من تشتغلون بنا ..وطبعا لغبائنااااا وضعفناااا

  5. “قال جورج غالاوي, السياسي البريطاني, أن الشيء الوحيد الذي يمنع العرب من التوحد هو العرب أنفسهم”…………………………………………………………………….. قلتها أنا قبل أن يقولها غالاوي.. و لكن إن جاءت على لسان بريطاني اتفقوا مع نظريته ،، و إن جاءت على لسان مريووووم قالوا : أنتي عنصرية ..!! هذا هو الفرق..

  6. هههههه مريوووم كلنا يعرف هاته الحقيقة و الكثير قالها و ردّدها ..
    لكن ماهو مميّز ليس لأنه بريطاني … لكن عندما أصبح غيرنا يعرف عيوبنا و يشير اليها فهذا له وقع أسرع و أكبر على النفوس لأنه وجهة نظر من الخارج تؤكد ما كنا نخشاه و نعرفه و ربما نحاول تجاهله لأننا لا نعرف كيف نحقق هاته الوحدة!

    اكيد نحتاج لرجل يظهر ليوّحد الأمة … و يضرب بيد من حديد ”’أصحاب الطائفية و أصحاب الفتن و الزنادقة ””

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *