تحدثت والدة “مسفر” أم محمد عن ابنها الذي ذهب للجهاد بسوريا بأن ابنها الذي لاتدري هل هوعلى قيد الحياة أم لا قد ذهب للجهاد في سوريا قبل شهر وهو عمره 17 عاماً وعرفت ذلك بعد أن قام بالاتصال بشقيقه وإخباره بأنه بسوريا.
وأضافت أم محمد عبر برنامج الثامنة مع داود الشريان الذي تأثر بقصتها وحبس دموعه بأن أول مرة كلمها ابنها طلب منها الصبر والدعاء مشيرة إلى أنه مغصوب على الذهاب ولكن لم تدري من غصبه, حيث أنه لايزال طفل وجميع من هم بعمره يفرحون بنتائج الاختبارات إلا هي لم تستطع تذوق هذه الفرحة.
وأحست من أخر مكالمة التي كانت قبل 15 يوماً بوجود أحد يلقن ابنها الكلام وأخبرها أنه برفقة شخص وأشار لها بوجود أحدا دعمه مالياً ووفر له السفر.
وأكملت أم محمد بان أحدهم ضرب ابنها عندما طلبت منه أن تتحدث بالشخص المتواجد بالقرب منه مؤكدة بانه سعودي وأخبرها بأن يبتعدوا عن ابنها وان لاعودة له.
وعبرت ام محمد عن احساسها بأن ولدها مخطوف وبأنها من آخر مكالمة له عندما سمعته يضرب من خلال الهاتف لاتأكل ولاتشرب موقنة برغبته بالعودة لكن لايستطيع ذلك.
وذكرت بأن ابنها صغير بالسن وعليه ضغوط نفسية وتم إرساله لدار الحماية قبل فترة بسبب محاولة والده قتله ولكن دار الحماية لم تقم بإيوائه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. قولي يا الله ياحاجة
    الولد راح للجهاد راح يقتلة 10 او 20 نفس
    وبعدها تدخلين انتي وهو الجنة
    وكفانا افلام هندية تحسين انو ابنك مخطوف وضربوة
    شنو وداة لسوريا ليش ما اجى للعراق فيها امااااان كثير وكلها
    فنادق 5 نجوم يستضيفون المجاهدين فيها حتى والله يشوفونهم نجوم الضهر وببلاش

    1. ميوستي الغزالة…. غيرتي التردد واصبحت ترحبين بالسياحة الجهادية ! يا ويلي ليكونوا عملوا لك غسيل مخ ومعدة في غيابي!!

  2. اختلط الحابل بالنابل
    كانت فلسطين الدولة العربية الوحيدة المحتلة ويقصدونها للجهاد والان صارت دول عربية يروحون يجاهدون فيها لكن ضد من من وفي صف من؟؟
    مثلما حدث في العراق اثناء الاحتلال الامريكي كثير شباب ظنوا انهم رايحين يجاهدو الاحتلال الامريكي واذا بهم اليوم تنفذ فيهم احكام الاعدام.
    اشوف انه كل واحد يبقى في بلده ويجاهد نفسه اولا

  3. ابنك واحد مجرم الله ينتقم منه ومن كل واحد على شاكلته وكل من يؤيدهم سفا ح ين تركوا بلدانهم وراحوا يخربون البلاد الاخرى ويقتلون فيها الناس حتى يحجزولهم مقاعد الصف الاول في الجنة

  4. hayatiiii في يناير 20, 2014
    اشوف انه كل واحد يبقى في بلده ويجاهد نفسه اولا ……………………….

    و هذا رأيي ايضا
    عدى ذلك .. ساحات الجهاد معروفة (تلميح تلميح ههه فلسطييييييين و افغانستان و كل القواعد العسكرية للعدو ببلدان عربية التي تنطلق منها الطائرات لضرب اخوانهم .. يعني كل هدف عسكري مشروع فماذا تنتظرون)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *