روى قسيس روسي حكاية أخبرته إياها امرأة حول قيام صاحب تاكسي مسلم بإيصالها مجاناً إلى الكنيسة لدى معرفته بأنها ذاهبة للصلاة بينما كان المسيحي يأخذ الأجرة منها. واستخلص القسيس الروسي العبر ليصل إلى خاتمة حديثه بقوله: أرى أن المستقبل للمسلمين الذين سيرثون الأرض ويعمروا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. هذه هي أخلاق المسلمين ولكن أنصحه ما يعملهاش على طول ليرجع للبيت من غير مصروف هههههههه

  2. kell l adyen bet3allem l ma7abi ! w 3ala fekra 2eyem l 7arb l lebneniyi keno l moslimin yrou7o yet5abo bil knisi w b3emro l 5ouri ma 2allon dharo barra ! l din ma7abi w 5eir lal ensen bass hal 3alam 3am yefhamo l din ghalat

  3. ليس غريب على المسلميين لانهم دائما اصحاب كرم واخلاق واهل الكتاب ( النصرانية واليهودية ) ادرى بها جيدا جدا ..

  4. الدين لنا والحق لنا
    والعدل لنا والكل لنا

    اضحى الاسلام لنا دينا
    وجميع الكون لنا وطنا

    في ظل الدين تربينا
    وبنينا العز لدولتنا

    علم الاسلام على الايام
    شعار المجد لملتنا

  5. فقط المسلم الحقيقى وليس المتاجر بالدين والمـتأسلم بالمظهر فقط …………………الجزائر

  6. منذ فترة قرأت خبراً على صفحات نورت , أنه في ولاية من ولايات المتحدة الأمريكية حضرت أم مسيحية مع ولدها إلى أحد المراكز الإسلامية للتعليم لتسجيل ولدها فيه , سألوها أنت مسيحية لماذا تريدين تسجيل ولدك عندنا؟ أجابتهم لأنها تريد من ولدها أن يتعلم كيف يعامل والديه مثل أولاد العائلة المسلمة القاطنة في جوارها.
    لا أدري إذا كنت عبرت عن القصة بدقة, و ولكن هكذا ينتشر الإسلام , بالسلوك الحسن, وهذه قصة تتكرر كثيراً في مجالات عديدة. !
    المناضل®…المغترب! سابقاً

  7. لو تعرف النساء أصل قصص الأساور والخلخال أو الأطواق لما تقلدتها!
    الأسوارة هي ما تبقى من القيد الذي كانت تقيد النساء بها وهي رمزٌ لاستعباد المرأة وكذلك الخلخال في القدم والطوق في العنق.
    تصوري نفسك سيدتي مسحوبة من قبل الرجل بقيد يدمي معصمك وطوق يكاد يخنقك وسلسلة حديدية تجريها أثناء سيرك فهل هذه عيشة؟
    إذاً يا آنستي
    لا تطلبي من خطيبك الأساور الذهبية, ولا الأطواق الكرستالية ولا الخلاخل الفضية لأنها رموز العبودية! اطلبي من خطيبك وردة جورية تضعيها على خدك الخجول أو ريشة نعام تضعيها فوق جبينك الأسمر فهذا بالنسبة لك أستر وبالنسبة له أوفر!
    وأنت يا سيدتي اخلعي الأساور الذهبية من يدك والأطواق من جيدك وأعطيها لزوجك ليبيعها ويبدأ بثمنها مشروعاً اقتصادياً يعود عليكما بدخل مادي تعيشون به حياةً أفضل.
    ( مع الإعتذار من الصاغاتية)
    المناضل®…المغترب! سابقاً

  8. حمدلله على نعمة الإسلام
    وكلام هوت سوزي صحيح وكان العكس كمان
    (أصحاب العيلة قضوا في بيتنا أكثر من خمسة اشهر والحرب قائمة والله لم يحسوا من تخلي او المحيطين أنهم غرباء او مهجرين او مقيدين مثلا ممارسة الصلاة)ومازالوا على اتصال بالعيلة لأنهم هاجروا الى كندا بعدها.
    فالله يديم المحبة والأخوة عندنا في لبنان لانه والله لولا وساخة السياسة واصحابها لكان الجميع أخوة في الوطنية والأخلاق الحميدة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *