سرقة تصنف من النوع الفاخر ، قمة الادب والاسلوب العذب من اجل المال شاهدوا هذا المقطع من الفيديو إنه يصور كيف كان السارق في قمة الحكمة و الهدوء خلال عملية السرقة

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. احترامي للحرامي على الأقل يسرق من اجل ان يسد جوعه و يأمن عائلته من التشرد و الضياع و الذنب ليس ذنبه رضي الله عن عمر عندما اشتد الجوع بالمسلمين اسقط حد السرقة

  2. طيب ليش البائع لم يقم بتقبيل الحرامي ويصافحه ويقول له عليك الله وسايق عليك النبي انك تمر علينا من فتره لاءخرى !!! طيب خلينا نعزمك على شاي ؟؟ يارجال والله مايصير !! مو حلوه بحقي انك تسرقني وماتشرب شي !!! يعني مصمم تروح وماتشرب شي ؟؟ طيب خذ الشيبس هذا اعطيه لاءبنك وبوسه لي ..اقول ياحرامي لحظه قبل ماتروح بذمتك الفلوس اللي معاك تكفي ؟؟ طيب لحظه امد يدي على جيبي واطلع المحفظه اتذكر ان عندي شوية فلوس .. الله معاك .. لحظه اطلع افتحلك الباب .. سلم على الاهل ..

    1. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه تعليقك تحفة يجنن يا ساهرو يا صديقي الساخرو …

  3. ضيعت اكثر من دقيقة في مشاهدة فيديو تافهْ تافهْ تافهِ تافهأ
    كنا في كذب ابيض وكذب اسود صرنا في سرقة راقية وغير راقية
    غدا يصير في قتل محترم وقتل غير محترم

  4. و الله كانً لازم كمان يقول انا أسف بس لازم أقتلك عشان تظهر انها سرقة حقيقية و ما يطردوك من شغلك وتتشرد أسرتك ههههههههههههههه

  5. ههههه هذه القصة حصلت تقريبا شي سنتين في أميركا شفناها في الأخبار.وكان السارق مهذب كثير وقال لصاحب المحل أنا آسف كثير اضطريت أعمل هكذالأني محتاج لفلوس عشان الفاتورات وأجيب أكل لأولادي.وقال له صاحب المحل شنو رأيك أعطيك40dollarsقال له السارق آسف يريت أقدر.ولماأعطاه الفلوس اللي محتاجها قال له شكرا جزيلا أنا ممنون لك و راح أرجعهم لك هههههههه.وصاحب المحل باكستاني مسلم

    1. وصاحب المحل باكستاني غير مسلم كويس هايك . ياأخت توشكا أنا ما قصدت شيء أنا قصدت أنه مش أمريكي أنا لا شتمت لا مسيحي ولا مسلم

    1. اهلا بيك المهم انتي واثقة من نيتك ونحن ايضا واللي حب يفهم حاجة اخرى الله يسهل عليه

      1. شكرا حياتي على الثقة وفعلا أللي بدو يفهم شيء يفهمو وأللي ما بدو عنو ما فهم .نيتنا صافية والحمذ لللاه

  6. لا اعرف لماذا لا تنشر نورت بعض التعاليق اللي اكتبها
    عموما انا فقط رديت على الاخت لايف

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *