أكدت مواطنة مصرية اسمها «سماح»، أنها زعمت قتلها لشخص، وذهبت لقسم الشرطة لتسليم نفسها، من أجل الابتعاد عن محاولات والدها المتكررة لاغتصابها.

وقال خلال لقائها ببرنامج «انتباه»، المذاع عبر فضائية «المحور»، تقديم الإعلامية منى العراقي: «لما روحت القسم الضابط عرف إني بكدب وإني مقتلتش حد وقالي أنا هحميكِ.. وعملت محضر في أبويا علشان يبطل يغتصبني.. ولما أبويا قالي معلش اتنازلي عن المحضر اتنازلت.. بس أبويا بعدها رجع تاني زي الأول».

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. استغفر الله العظيم
    هو كيف يردوها لبيت هذا الحيوان …وهي قالت يغتصبني…؟؟؟؟!!!وان تنازلت عّن المحضر الا يلاحق هذا الحيوان ولو تهديداً او تحذيراً من النيابة او يوضع تخابر عليه او اي نقطة..
    وامها وين واعمامها ووو؟؟؟!!
    لا حول ولا قوة الا بالله

  2. أكيد هذه ليست أبنته من صلبه
    ويسأل عن ذلك الأم
    فنحن أمام أسرة مفككة بعيدة عن طاعة الله وحمايته …فما المشكلة أن تكون الأم ليست أمينة على زوجها والبنت بنت حرام ( هذا مجرد تخمين )
    لإنني لا أتصور أو أتخيل أن يشتهي الأب ابنته …فالطبيعة الجسدية ترفض ذلك …
    ومهما كان الأب فاسد أو مدمن مخدارات …. وحاول الشيطان أن يوسس في عقله أغتصاب أبنته
    فعند وقت الفعل ..لابد أن يحدث عجز تام …ويفشل …فالجسد سوف يرفض دون إرادته
    هذا إن كانت بنت حلال ومن صلبه
    .
    .
    أتمنى أن لاتنشر مثل هذه الحوادث المؤسفة والتي تحدث خلل وعدم أمن وأمان ..وتوجد حالة من الشك والريبه والخوف داخل الأسرة الهادئة المطمئنة .
    لماذا …. نحاول أن نسئ ونشوه كل شئ جميل في حياتنا
    .
    كيف تطمئن القلوب البريئه الطاهرة أن تضع رأسها بين يدي أبيها تحضنه لتجدالأمان وتشعر بالأطمئنان … أن لاتخاف من الزمان وأهل الشر
    .
    بالله عليكم
    لاتفسدوا علينا حياتنا …. بهذه الحوادث المؤسفة التي لايكاد يوم يمر إلا ونسمع عنها داخل الأسرة …التي هي عصب وكيان المجتمع
    .
    ما أسعد لحظات الأب وهو يكد ويشقى ويتعب من أجل أطفاله …وليرسم على وجوههم
    البسمة فتضئ حياته وينسى تعبه
    .
    إنه على أستعداد أن يضحي بحياته ليحمي أبنته ولايتعرض لها أحد بسوء فيفديها بروحه
    .
    فإن … تهدم كيان الإسرة
    فماذا بقى لنا ….. نعيش من أجله

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *