القدس العربي: “أعلن بيعتي لأمير المؤمنين الخليفة الشيخ عبد الله إبراهيم بن عواد بن إبراهيم بن علي بن محمد البدري القرشي الهاشمي الحسيني عظّم الله شأنه ورفع ذكره فأقول بايعتك على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثره، علينا أن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم من الله فيه برهان .. بهذه الكلمات أعلن أشخاص يحملون أسماءً مستعارة بيعتهم للبغدادي.”

فمنذ هذا الإعلان تحوّلت صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت إلى موقع بيعة افتراضية للبغدادي، من قبل الآلاف من السلفيين الجهاديين، ولم تخل تلك الصفحات من تعليقات لآخرين معارضين للأمر.

فقد أنشأ سلفيون جهاديون من الجزائر، بينهم “أبو الدرداء الجنوبي”، و”أبوخالد الجزائري”، ثلاث صفحات في موقع تويتر للتدوينات القصيرة، وصفحتين في فيسبوك، لتلقي البيعة لـ”أمير المؤمنين الجديد.”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. بيعة اليكترونية من اشخاص باسماء مستعارة!!! ونعم الخلافة هي….
    اشك ان هؤلاء لهم عقل بشري يفكرون به … ثم هذا التويتر وهذا النت اليس من ابتكار الكفار حسب فكركم الصدئ؟

  2. انا شايف البغدادي ماشي على خطى رئيس النظام السوري خطوة بخطوة ..
    هداك عمل انتخابات هالله هالله وصار رئيس والبغدادي صار خليفة بتفس الطريقة.. والأول عمل عفو بعد ما ” فاز ” والبغدادي طالع عفو بعد ما صار خليفة .. والأول ابتدع الانتخاب عن طريق ” الواتس أب ” والتاني عمل المبايعه عن طريق النت ..

  3. ونعم الخليفة والخلافة،،هؤلاء من قالت فيهم الملائكة ، أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ،…ولكن للعلم ليسوا هم فقط من يفسد ويسفك الدماء،فاسألوا اهل الذِّكر،حسن وبشار ونور وخامئني؛ ان كنتم لا تعلمون

  4. لتلقي البيعة لـ”أمير المؤمنين الجديد.”
    هؤلاء من اكبر مصائب العصر
    ومشكلة حقيقية تواجة الامة الاسلامية باكبرها
    سوف تنجر الشباب لشي اسمة الجهاد والبيعة وامير المؤمنيين
    وهؤلاء مجرمين سفاكين دماء ارهبو العالم ونهبوها بوضح النهار
    يجب على ائمة الجوامع والتلفزيونات الحكومية ان تاخذ الامر على محمل الجد
    وتنصح الشباب وعدم الانجرار وراء هذة الكارثة ولا ستكون العواقب وخيمة

  5. قال الله رب العالمين :(فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *