أثار قرار الرئيس الأميركي جو بايدن بتعيين سام برينتون في منصب رفيع المستوى في مكتب الطاقة النووية بوزارة الطاقة الأميركية، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. 

وتداول رواد على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لبرينتون مرتدياً فستاناً، أو يقود رجالا مثليين يرتدون ملابس صنم وهم يتظاهرون بأنهم كلاب.

في المقابل، دافع آخرون عنه مشيرن إلى مستواه الدراسي انه حاز على درجتي ماجستير في الهندسة النووية والميكانيكية من معهد “ماساتشوستس للتكنولوجيا”. 

وعلى المستوى المهني، يتمتع برينتون أيضًا بخبرة في السلطة، سبق له تقديم المشورة إلى إدارة الرئيس السابق باراك أوباما بشأن قضايا مجتمع الميم وعمل مع الكونغرس بشأن السياسة النووية، وتوضح سيرته الذاتية أنه يتمتع بخلفية مهنية قوية.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *