احتدم الجدال تحت قبة البرلمان الفرنسي على خلفية قرار وزيرة التربية والتعليم الفرنسية، نجاة فالو بلقاسم، إدراج اللغة العربية رسميا في المدرسة الفرنسية بدءا من السنة الدراسية المقبلة.

https://www.youtube.com/watch?v=fTfjD4XKB6I

واعتبرت النائبة آني جينوفارد أن تدريس اللغة العربية لن يضيف شيئا للفرنسيين، داعية إلى تدريس اللغة الألمانية بدلا منها، فيما دافعت وزيرة التعليم ذات الأصول المغربية على أهمية تدريس العربية وبقية اللغات، مثل الصينية وغيرها، لتمكين التلاميذ الفرنسيين من مزيد من الانفتاح على بقية الحضارات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. اللغة العربية بفرنسا اختيارية فقط و لكن يقبل على تعلمها الكثير …..ابنة جيراننا و صديقتي تدرسها بفرنسا لأبناء الجالية المغاربية و الصينيين و الفرنسيين و قالت لي أشطر تلاميذي هم الصينيين 🙂 و لكن يبدو أن الفرنسيين بقدر ما صدروا ثقافتهم لنا حتى أن نصف لهجتنا فرنسية….. و الفرنسية منتشرة بالإعلام و بكل مجال، الا أنهم بالمقابل رافضون استيراد الثقافة العربية مننا !!!!!!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *