اثار الاعلامي اللبناني جيري ماهر الجدل بعد نشره تغريدة عرض فيها مبالغ مالية والحماية خارج لبنان على اعضاء في حزب الله مقابل تقديمهم معلومات.

وقال جيري ماهر في تغريدته: “إلى العاملين والمنتسبين إلى حزب الله.. إذا ضاقت بكم الأحوال “مادياً” تواصلوا معنا وسندعمكم ونؤمن لكم الحماية خارج لبنان مقابل معلومات تقدمونها عن الحزب.”

واكد جيري ماهر ان عرضه جديا بالقول: “هيدا عرض جدي فهل أنتم مستعدون؟”.

وقد تلقى جيري ماهر بعد هذه التغريدة الكثير من التعليقات التي اتهمته بالعماله لاسرائيل حتى من قبل المعارضين لحزب الله.

وقد علقت الاعلامية ديما صادق على تغريدة جيري ماهر قائلة: “والله ما كنت عارفة انه لما يجتمع الغباء مع الحقارة بتكون النتيجة بتفقع ضحك ????”.

فيما نشر الاعلامي حسين مرتضى سلسلة تغريدات عن جيري ماهر تحدث فيها عن اصوله قائلا ان اسمه الاصلي هو دانيال الغوش وانه منتسب لكنيسة صهيونية ومتزوج من اسرائيلية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ديما صادق ??????فعلا ومش بس هو وكمان الحثالات بكل مكان
    بالواقع وبالعالم الافتراضي حتى بنورت ههههههههه
    حسين مرتضى تسلم أيدك عالمعلومات عن هالصهيوني الوسخ العميل
    واحد صهيوني معتقد رجال حزب الله مثل جرذان الوهابية الدواعش
    يا جيري الحقير ان شيعة حيدر ابطال اوفياء ، حتى المحترمين
    المعارضين لحزب الله بصقوا عليك يا جيري هههههه
    روح ابحث عن العمالة عند الوهابية والمنبطحين اتباع ابن عبد الوهاب
    الله يحرقك أنت والي جندوك الصهاينة القذرين

  2. لمن أفشى بمكان العنصريين في دمشق هو من صفوف الحزب.
    خاصة ان تلك الخلية (الإلكترونية لم يكن يعرف مكانها ولا عملها ووو الا قلة قليلة جداً جدا من الحزب)..
    لذلك هذا الإعلامي او المحتسب على الاعلام كغيره كتار من الاعلاميين اللبنانين (في هذا الموضوع التجسس ما رح بحكي طالع نازل اذا مش متأكد انو في عناصر تشترى )..متل عملية الجولان لما تم تفجير سيارة العناصر هناك ايضاً كان في عميل موضع ثقة …
    بس هبك شغلات بصفوا بعض سرياً حتى المنتسبين او اهاليهم او الشيعة التابعة للحزب ما يتفاجؤا بشخصيات العملاء )…
    اكيد ما عم كب كلامي لمجرد الكلام فمثلاً ابن عمتي اخت ابي رحمه الله )
    من ضمن من هرب الترسانات الى الداخل الليالي وقت اكتشفوها في دمشق ومحيطها ،.. يعني عايشين نحن الواقع ولامسينه مش بس نسمع او نحب او وووو

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *