بتاريخ 5/10/2010 في منطقة جديدة الفضل عثر على سيارة تكسي عامة أجرة نوع«سابا» متوقفة بأحد الشوارع الفرعية وبضمنها شاب بالعقد الثالث من العمر مفارقاً الحياة وهو مربط اليدين والقدمين وآثار قطعة في فمه.

ونتيجة البحث من قبل فرع الأمن الجنائي بمحافظة ريف دمشق تمت معرفت اسمه تولد عام 1986 حماة الصفصافة.‏

بتاريخ 24/10/2010 ألقت دورية من مركز الأمن الجنائي بمنطقة قطنا القبض على القاتل ( ع . ش) تولد 1980 حماة الصفصافة وعلى زوجته وبالتحقيق اعترفت وزوجها إنه بتاريخ 3/10/2010 حوالي الساعة الثالثة والنصف صباحاً وأثناء عودتها إلى منزل زوجها من عملها صعدت مع السائق المغدور من محلة السومرية باتجاه جديدة الفضل وادعت إنه حاول التحرش بها في الطريق وأخبرت زوجها بذلك فقام زوجها بادخاله الى المنزل وتبين له أنه من نفس بلده وخوفاً من أن يقوم المغدور بفضحه أمام أهل بلدته . أقدم هو وزوجته على تربيطه بيديه وقدميه وربط فمه بقطعة قماش وخنقه بواسطة وسادة وتركه في المنزل مدة 24 ساعة حيث قاما بعد ذلك بوضعه في سيارته ونقله الى شارع بعيد عن المنزل وتركه ضمن السيارة وأخذا منه جواله ومبلغ ألفي ليرة سورية ومسجلة السيارة وأوراق السيارة .‏

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. خاف من البشر في قريته ولم يخف لا هو ولا زوجته من ربهما !!! حتى لو كان صحيحا انه تحرش بها وليست هي من قام بذلك! او ان زوجها بحجة انه من نفس قريته دعاه الى منزله وفي نيته السرقة !، فان قتله وتركه هكذا يدل على جبن وخسة وقلة دين اولا واخيرا …

  2. لاحول ولاقوة الا بالله اصبحناء نعيش في غابه
    كاالحيونات ائلا من رحمه الله نجاه اللهم ارحمناء ونجناء
    الى ان نلقاك يارب

  3. دي فضيحتهم بأت بجلاجل
    لماذا لا يتم تحرير ممارسة الجنس عن العار والفضيحة اذا تمت بالتراضي
    فكرة عايزة بحث

  4. أخ شاليط مساك الله بالخير
    لا أعرف من بلد أنت لكنك بالتأكيد لست من المدينة الفاضلة …
    على كل حال اذا كان بلدك خالياً من مثل هذه الحوادث فأخبرني ماهو حتى اهاجر إليه ..!!!

  5. الشرطه في سوريا حراميه وعيال كلب . حامي البلد حراميها لان اصلا كبيرها حراميها .

  6. الزوجة عقلها صغير …….

    والزوج عقله اصغر من عقل زوجتة ………

    السايق حاول التحرش بها في الطريق …… حاول لكنه لم يفعل

    اين الفضيحة ……. حتى لو كان من سكان نفس البلده

    لكن الزوج عاملها كان صارت حالة اغتصاب

    او خلص صارت عار على العائله

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *