ضاقت أميركية ذرعا بتعلق زوجها الشديد بألعاب الفيديو فأقدمت على سبيل المزاح على عرضه للبيع على موقع إلكتروني.

ونقلت صحيفة «ذي هيرالد جورنال» الأميركية عن أليس بادلي من مدينة لوغان في ولاية يوتا الأميركية قولها ان زوجها «كايل» أمضى وقتا طويلا على ألعاب الفيديو فقررت عرضه للبيع على موقع «كريغليست» الإلكتروني. وقالت بادلي «لم أكن أراه كثيرا لذا قلت له يوما أنني سأبيعه وقالت لي حماتي ان علي فعل ذلك». وأشارت بادلي إلى انها تلقت عروضا لشراء زوجها بعد ساعات من نشر عبارة «زوج للبيع لمن يتقدم بالسعر الأعلى». من جهته قال الزوج «أنا أحب زوجتي وما فعلته مضحك» مشيرا إلى انه ما أن انتهى من لعبة الفيديو حتى جلس معها وأخذا يقرآن معا الردود على عرضه للبيع.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. لا و ايه
    جلس معها وأخذا يقرآن معا الردود على عرضه للبيع.

    تخيلوا لو واحدة عربية عملت هيك زوجها سوف يتهمها بتهم منها
    الخيانة لانها تتحدث مع الرجال
    الاهانة لانها عرضته للبيع
    ههههههههههههههههههههههههههه

  2. ههههههههههه طيب بكم هذا الزوج يا مدام…ياللا نفتح المزااد..ألا أونو ألا دوي ألا تري مين يزود ههههههههههههههههههههههههههههههههه

  3. i heard a woman sold her husband for 5000$ he wanted her to sign so he can have a second wife but when she refused his future wife paid her to sign so she did it and she divorced him.

  4. ■سعودي راااااااااااااااايق في تشرين ثاني 23rd, 2011 |
    لو وحده عربيه عملت كيذا بزوجها

    اتوقع راح ينبسط
    ************************************
    مو أكثر من زوجته,

    لأنها بذلك تكون قد وجدت من يشتريه 🙂

  5. هههههههههههههه
    تخيلوا لو واحدة عربية عملت هيك زوجها سوف يتهمها بتهم منها
    الخيانة لانها تتحدث مع الرجال
    الاهانة لانها عرضته للبيع
    لا والله رح ينبسط النسوان متقاتلات عليه

  6. احمدي ربك ياحظي .. زوجك جنبك وقدام عينك وتحت السيطره والمراقبه .. ويلعب بلاي ستييشن احسن مايلعب بذيله !! والاهبل يقراء الردود والتعليقات معها ههههههههههههههه .. مريم هذا مايسوى فرنك .. طبعا فرنك سوري مش سويسري

  7. ومستانس يا خيخه الرجال !
    حاطتك للبيع مثل الخروف وإنت قاعد تقرا معاها كم وصل السوم عليك يا خروف ؟
    والله لو كان عربى كان قعد يلعب معاها بعقاله على ظهرها وخلاها تنسى إسمها بنت ال… !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *