اصدرت محكمة بريطانية حكماً بالسجن مدى الحياة بحق رجل في الخامسة والأربعين من العمر بعد ادانته بتهمة اغتصاب جدته قبل نحو ثلاثة عقود.

وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الجمعة إن جون ديلون ارتكب جريمة الإغتصاب عام 1982 لكنه بُرّئ من ذلك، وقام عام 2002 باغتصاب فتاة قاصر عمرها 16 عاماً وأُخلي سبيله بكفالة ولم يتم اعتقاله حتى العام 2007 وصدر بحقه حكم بالسجن لمدة تسع سنوات.

واضافت أن الشرطة البريطانية قررت لاحقاً اتهام ديلون مجدداً باغتصاب جدته بسبب وجود أدلة الحمض النووي، واصدرت محكمة التاج بمدينة نيوكاسل بحقه حكماً بالسجن مدى الحياة.

واشارت بي بي سي إلى أن المحكمة استمعت إلى أن جدة ديلون توفيت عام 1992 عن عمر ناهز 75 عاماً.

وكان ديلون اعتُقل في جمهورية ايرلندا عام 2007، وقامت بتسليمه إلى بريطانيا بتهمة اغتصاب فتاة قاصر واصدرت محكمة بريطانية بحقه حكماً بالسجن تسع سنوات بعد اعترافه بارتكاب الجرم.

وقالت بي بي سي إن الشرطة البريطانية اعادت اتهام ديلون باغتصاب جدته وهو في السجن، حسب يو بي اي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. هل تعلمو أن نسبة البنات في أوروبا اللواتي يفقدن عذريتهن عن طريق الاغتصاب 55% و 25% في حالة سكر شديد
    هذه أحصائيات عالمية , وأن راودكم الشك فالمرج موجود ولكن ينقصها الشجاعة للأجابة بصدق
    المرجع بنت لندن

  2. احكوا لبنت لندن…. عساس الي يسمعك يكول العرب اشرف و اطهر بشر على الكرة الارضية..

  3. تركت كل الحريم وركضت لجدتك المشلعه ولا فيها ضرس صاحى !
    مغتصب جدتك وعمرك 15 سنه والجده 65 سنه ؟
    الظاهر الجده كانت نفسها تراودها ومستحيه ؟

  4. هكذا هم ابناء بريطانيا العظمى انهم حثاله المجتمع العالمي يعني باروبا كلها ما فيه اسوء من اخلاقهم وحتى انه معظمهم مشردين في وطنهم بمعنى انهم سكرين متسولين على الطرقات والعرب بتشفق عليهم مره انا زرت لندن وصرت استغرب وقول عما ليش فيه هلئد شحادين وشراشيح مع انو كنت بمكان للاغنياء فقط لاني كنت في زياره للسفير ابن عم خطيبي
    س ع المعروف بالاوساط الاجتماعيه
    وصرت بعزء وارمي عليهم مال فكرت عم اعمل خير معهم بعدين عرفت انهم بيروحوا يشتروا الكحول فيهم وانهم مدمنين على المخدرات الله لا يسامحهم انشالله عما بقلبهم يرجعوا المصاري او برفع دعوى على بريطانيا المعفنه كلها
    وشكراا

  5. انا رأيي جدته هي اللي اغتصبته وهو شكله طيب وحابب يستر عليها بعد وفاتها

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *