شهد موقع التواصل الاجتماعي تويتر سخرية وتهكمات بسبب نتيجة السباح فلسطيني أحمد جبريل والذي احتل المركز الأخير في أوليمبياد ريودي جانيرو 2016.
وقال المغرد أحمد أبو يوسف على صفحته بتويتر :” السباح الفلسطيني احمد جبريل حصل على المركز الـ ٤٧ من أصل ٤٧ في سباحة 200 متر رجال في أولمبياد البرازيل .. الحمد لله إنه ما غرق “.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. يلي عمل هالنكتة على هالسباح هو التافه والفاضي اشغال ويمكن ما بيعرف حتى يسبح (الفراشة )او يسبح ثانيتين على ظهره…
    اي رياضي بمجرد يشارك في الالموبياد يكفيه شرف ان يطلق عليه الالموبيادي….
    استراليا صرفت الملايين على السباحين والى الان بس ٣ ذهبيات واحدة فضية وبرونزيات …ورغم ذلك يوجد انتقاد على نتائجهم والامل الكبير على الذهبيات من السباحة…
    احمد جِبْرِيل مين عّم يركز على رياضته ؟؟؟؟
    يمكن هو نمى نفسه بالسباحة هنا وهناك وين وزارة الرياضة التي تؤمن له او لغيره الفرص ووو …اذا للاسف الإمارات يلي الله واسم الله وووو يلي شارك باسمها مجنس وليس اماراتي الدم….
    فكفاكم يا متابعي التواصل الاجتماعي هذا الضحك والتنكيت على امال وتعب الاخرين …هو جرب انتوا شووو؟؟؟؟….

  2. hada li yiji minkom ya l3arab,ghir dahik w sukhriya !!!!!!!! yakfih charaf lmucharak,b ism falistin..biraghm lmu3anat ….inchallah khirha f ghirha..

  3. موعيب واكثر من عادي اذا مافاز هالسنة يفوز بلسنة الجاية مافي داعي للسخرية

  4. مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة ،،،، يكفيه شرف المحاولة
    بلد لاعندهم امكانيات و على طول في حصار الايكفي وصوله

    يتفضل اللي تمسخر عليه يحكيلنا عن انجازاته ،،، ناس فاضية لاشغل و لا مشغلة

    تحياتي اشراق و محايدة مغتربة

  5. فلسطيني و إبن أحرار ….. جبيني في السما و مغوار
    على عهد الوفا يا دار ……. عُمْرو ما إنحنا جبيني
    ===============
    أحمد جِبْرِيل ……. يكفيكَ فخراً أنك حملتَ رايةً هي للشرف عنوان ، يكفيكَ فخراً أنك من بلد هي مصنعٌ للرجال ، يكفيكَ فخراًأنك فلسطيني ……….
    =============
    تحياتي للست أُم هكار و وئام و مُحايدة و الجميع .

  6. ما في إلا ضعاف النفوس اللي بيضحكوا على جنسيات او بالاحرى التعميم عليهم
    الصراحه انا ضحكت ليش بدي اكذب بس ابداً مش على جنسته ممكن يكون من اي بلد بما فيهم بلدي بس ضحكت على مواقع التواصل وكيف بيتناولوا الاخبار وبينشروها لا اكثر ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *