اقدم رجل في السبعين من عمره على تطليق زوجته في محكمة الدمام. وعند سؤال القاضي له عن اسم زوجته التي تبلغ من العمر 18 عاما قال الزوج “لا اعلم عن اسمها”.. فقام ينطق بأسماء اخرى لربما يضرب معه الحظ ما ادهش الحضور في مكتب القاضي وهم الشهود الذين حضروا معه للشهادة على طلاقها.

وطلب منه القاضي الانصراف والمجيء في المرة المقبلة لتكون المعلومات قد توفرت لديه عن زوجته. وقال

مصدر في محكمة الدمام ان اكثر قضايا حالات الطلاق التي تحدث في المحكمة هي لنساء من خارج السعودية يأتين لطلب الطلاق من ازواجهم السعوديين ويتكبدون عناء السفر والمعيشة والمواصلات بحكم غربتهم في المنطقة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. والله هذا ليس زواجا،،، بل بيع وشراء وعبودية ،،، والمضحك في الامر أنه لا يعلم ما اسمها !!! والمحزن فارق السن الكبير بينهما ، فبدلا من أن يرعاها كاب أو جد فانه يتزوجها ،،، أهلها باعوها له ، وهو من كثرة ماله لا تُهِمه لانه يستطيع شراء غيرها بسهولة ، ما دام العرض موجود …!!!!

  2. حرااام
    رجل سبعيني وفتاة بنت 18 سنة يعني فرق اكتر من نصف قرن
    وكمان مش عارف اسمها حرام اللي بصير
    بنات اهلها ببعيهم
    ورجال بتزوجو بنات بعمر احفادهم

  3. فى ايه يا عم الحاج مش خير..والله ليها الحق تطلب الطلاق وتخلعك كمان..الواحد مش عارف الناس اللى فى السن ده بتهين شيبتها وسنها ليه با الشكل ده من زواج بنات فى سن احفادهم..ويا عم الحاج انت يدوب بتقدر تبلع ريقك زواج ايه بس.

  4. Their some they sale their girls and they don’t
    Care hwo is the groom behavior or how old is he
    They just care about the mony he will pay.
    This
    More happening between the people who
    Understood the life is only mony.
    I feel sorry about that.

  5. طبعا راح يصير كذا … والغريب ان القاضي تركة يطلع … مش المفروض منه يحبسوه عشان الاستهتار .. او يجبروه ويطلقها منه علطول عشان باين انه واحد عجوز مخرف ومش صالح للجواز .. طيب ليه ما اجبرتوه يطلقها باسم (عدم تاكافؤ العمر) مش انتو طلقتو ست من جوزها غصب عنها وعنه عشان تكافؤ النسب؟؟ونسيتو ان الرسول تززوج سوداء .. وقال لافرق بين عريب واعجمي الا باتقوى .. وقال من ترضون دينه وخلقه فزوجوه؟ كل هذا طاير في السما و قال ايش …( نطبق الشريعه ) جاتكزووو ريح حمرا تشرعكو ….اطالب بالحكم عليه بالحبس في مستشفى للمسنين … وانشر !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *