أجاب إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف، الشيخ صالح بن حميد، عن سؤال أحد السوريين استفتاه بجواز تطليق زوجته وتزويجها لصديقه مؤقتا كي تتمكن من دخول السعودية.

وجاء جواب ابن حميد بالقول إنه “أمر لا يجوز” ,ان انظمة الدول المقصود بها المصلحة العامة وان تضررت منها بعض الجهات الخاصة كما حذره من مفاسد قد تكون في هذه الحالة عليه وعلى زوجته وعلى صديقه.

حديث المتصل وابن حميد جاء خلال برنامج الفتاوى “نور على الدرب”، على إذاعة القرآن/ السعودية.

وتشكّل إجراءات الإقامة في السعودية عوائق أمام نسبة من الوافدين، لا سيما مع فرض رسوم إضافية في الآونة الأخيرة شملت عدة قطاعات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. لا حول و لا قوة إلا بالله ….. بشار الأسد دمّر بلده و شرد أهلها في البلاد . الله ينتقم منه و من مُؤيديه !
    بالنسبة للموضوع ألا يُعتبر هذا زواج بنية الطلاق و هو حرام ؟؟ ثم كيف الحال إن لم يُوافق الصديق على رد زوجتك لك ؟؟ العاقل يفرض أسوأ الإحتمالات و يتجنبها ….. ردّ الله السوريين لبلدهم و إنتقم ممن مشردهم !
    !!

  2. لا حول ولا قوة الا بالله على هذا الحل !!
    اذا طُلِقت زوجه من زوجها طلاق نهائي ويُريد ان يُعيدها لعصمته فيجب ان تتزوج باخر ويدخُل بِها ثم تتطلق وترجع لعصمت زوجِها باختصار ( مُحلل ) وعلى علمي المُحلل حرام والله اعلم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *