أحبطت السلطات الإسبانية محاولة سيدة مغربية تهريب شاب جابوني أخفته داخل حقيبتها!

وفي التفاصيل، اعتقل حرس الحدود الإسباني سيدة مغربية حاولت تهريب شاب جابوني إلى إسبانيا بأن أخفته داخل إحدى حقائب سفرها.
وتم القبض على المرأة المغربية في منطقة “جيب سبتة ” الواقعه في البر المغربي والخاضع للسيادة الإسبانية. وفقاً لما ذكرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وأوضحت السلطات الأمنية الإسبانية، أن المسؤولين الأمنيين الإسبان انتابهم شك بسبب عصبية السيدة المغربية، ما دفعهم إلى مطالبتها بفتح حقائبها، ليكتشفوا داخل إحداها مهاجراً سرياً في حالة صحية سيئة بسبب قلة الأوكسجين، ما استدعى تقديم الإسعافات الضرورية له.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. كان هربتى شاب امازيغى أحسنلك من جابونى,,,
    الأقربون أولى بالمعروف.

  2. الشطيطحة، الأمازيغي لا يهاجر سريا بل يسافر بعزة وكرامة، أتحدى أي واحد يجيب أمازيغي هرب بطريقة غيرشرعية، إنما لا بأس مع جزايري يريد أن يدخل عبر معبر سبتة أومليلية أن نساعده، خاصة وأن الأمن المغربي يوميا يعتقلهم وهم يحومون للتسلل إلى سبتة ومليلية المحتلتين، وأصبح الجزائري يشتري الباسبور المغربي وخاصة باسبور أهالي مدينة تطوان لأنه معروف أن التطوانيون يدخلون سبتة و مليلية بلا فيزا، نحن في الخدمة…فلا يوجدأحسن من أن تصنع معروفا مع الجيران الاشقاء طالما إيرادات البترول والغاز لا تغنيهم عن التسلل إلى اسبانيا.
    و سوف نعيد المدينتين من اسبانيا إن شاء الله طال الزمن أوقصر وهكذا سوف نضع حدا لكل محاولات المهاجرين العرب المغاربيين و المشرقيين و الأفارقة الذين أغرقوا المدينتين المغربيتين! و |إلى ذلك الحين لا بأس من مساعدة كل متسلل جزائري. المعروف في الجيران أولى.

  3. تعليقاتي لا أكتبها جزافا كما يفعل البعض إنما عن حقائق ومصادر موثوق منها، كل حرف لا أكتبه إلا بعد الاطلاع على حقائق. و قصص الجزائريين والأفارقة و العرب الذين يتم توقيفهم كل يوم على حدود معبر سبتة ومليلية المحتلتين معروفة لكل الناس هنا و الجرائد تكتب في هذا كل يوم .. إذن البترول والغاز الذي لا يغني أهله عن اللجوء لمثل هذه التصرفات، إن شاء الله ربنا ينشفه تحت الأرض. ما قيمته إذن؟

  4. الله ينعل الحروب على من اخترعها طيوبة كيدايرا وكيدايرين الكتاكيت الصغارlatifa says:

    شفيتيني انور الامازيغية خلاتك بلا عقل ودائما كاتعطيك طريحة ومبغتيش تحشم بيني وبينك بهدلاتك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *