روى أب سوري الجنسية يعيش في سكاكا بمنطقة الجوف موقفا حصل معه عندما طلب من فتيات سعوديات تصفيف شعر ابنته في إحدى صالونات التجميل بالمنطقة.

وذكر الأب أنه أرسل ابنته لصالون التجميل مع ورقة كتب فيها أن والدتها مسافرة وطلب منهن تمشيط شعرها وعمل ضفيرة لها، ووضع مبلغا ماليا معها في الورقة.
وأضاف أن الفتيات اعتنين بابنته عناية كبيرة، وقمن بتصفيف شعرها، وقمن بإرجاع المبلغ المالي وقدمن لها عدة هدايا.
وقال الأب إن هذا الموقف النبيل أثر فيه كثيراً، مشيراً إلى أنه يعكس الأخلاق الطبية للمرأة السعودية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. هذه ليست الأخلاق الطيبة للمرأة السعودية فقط!! ولكنها الأخلاق التي يجب أن نكون عليها جميعاً.. وهى أخلاق الفطرة!!

  2. بجميع المُجتمعات يوجد الطيب والخبـيث واتوقع المرأه السعوديه اطيب من الرجُل او ارقى قليلاً وارجع واقول الحامض والحلو موجود بجميع الدول لكن اُصر ان دول الخليج مليئه بالعُنصريه وبنسبه كبيره جدا جدا واولهُم الحكومات تُفرق بين معاش المواطن والوافد على قولتهم مع ان الوافد يشتغل اكثر من المواطن ب 3 مرات

  3. ذكرنا موقف سابق لمُستأجر عندنا بالشاليه وكان سعودي سيـئ جدا مع انه دكتور جامعه ولكن ايضاً تعاملة مع سعودي وعائلته امه وزوجته وبنته واولاده اطفال وكان راقي جدا جدا ومن سافر راسلني عالواتس وقال اعتبر لك اخ كبير بالسعوديه اذا احتجت اي شيء
    الله يذكره بالخير كان رجل بشوش 3 ايام ما شفنا منه الا كُل خير
    هذا دليل ان البطن قلاب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *