كشف الصحافي والكاتب جان ميشال كراديتش في كتابه “من قتل الأميرة ديانا؟” ما فعله الأمير تشارلز لحظة نظره للمرة الأولى إلى جثمان طليقته الراحلة الأميرة ديانا في المستشفى.

وكتب أن ولي العهد خالف رأي والدته الملكة إليزابيث الثانية وقرر الذهاب إلى فرنسا من أجل إحضار جثمان ديانا.

وأشار الكتاب إلى أن الأمير كان أول من دخل إلى الغرفة التي وضع فيها الجثمان. وأضاف: “نظر إليها واكتشف أنها لا تضع الأقراط إلا في أذن واحدة. وأعرب عن انزعاجه بسبب ذلك. وقال إنه لا يمكنها أن تذهب من دون أحد أقراطها”.

ولفت الكاتب إلى أنه كرر ذلك مرات عدة وبعد مرور 10 دقائق تقريباً لاحظ الطاقم الطبي أن عينيّ الأمير تشارلز مبللتان بالدموع”.

يُشار إلى أن الحادثة وقعت بعد مرور عام على انفصال الأمير تشارلز عن ديانا، وأنّه هو من فرض إقامة مراسم دفن ملكيّة لها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. بعد إيه ترسل كتاب
    بعد إيه أسمع عتاب
    بعد ما ذقـت العذاب
    وأنكوى قلبي وذاب
    جي ترسل لي كتاب
    كان بلاشي يا حبيبي

  2. مراسم الدفن الملكيه كانت بضغط شعبي .. بعد ان امتلأت حديقة قصر كينزينجتون بالحشود و الازهار و الشموع على مدى أياما و ليالي أعقبت خبر وفاتها رأي المطلعون على شئون الملكيه و الرأي العام ضرورة إقامة مراسم دفن شبه ملكيه ( لم يحضرها ضيوف رسميون) ليتسنى للشعب توديع اميرة القلوب .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *